أقرأ نصك للمرة الثانية, ولكن هذه المرة لا يمكن أن أخرج بدون تعليق
كلامك من القلب وإلى القلب ..
مثلك مُثقَل بجاذبية.. علّها جاذبية مسحة الحُزن في عينيك, مع ابتسامة لا تفارقك


وكأن الجزء الأول من نصك يتحدث عني,
من الاحتفاظ بكل ما هو قديم.. إلى الهروب من حُب الآخر!
ولما بين الأسطر حكايات أخرى..

تمنيت لكــ معنى الاطمئنان الحقيقي
ولقلمك الاستمرارنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي