هلا بأستاذي "أبـــا زيـــــاد"..
مرورك من هنا بحد ذاته شرف ..
انحني له اجلالا تقديرا ..
وتعليقك بــ / دُررك الثمينة ترف ..
ابتسمت له قصيدتي النازفة ..
مهما حاولتُ تسخير حروفي لك ..
اراها تهربُ من بين يدي ..
وما بقي منها اراهُ هزيلا امام شموخك الفذ ..
فبحضورك الراقي يتم الاكتمال , والجمال ..
وتميزي سببهُ اقلامكم المحفزة بروعة ردودها ..
التي كنت أتمنى هذا التشجيع من مواقع كانت سبب
في هدم موهبتي وكسر ريشة قلمي
وأنت أعلم بذلك
صدقني يا حاكم مملكة المهــــا..
انك بحضورك , ومجاراتك للقصيدة , وثنائك على حروفها ..
رسمت على مُحياي ابتسامة جميلة ..
جعلتني لا اعبى بذلك التاخير ..
كوني اعلم بمقدمك ولو بعد حين ..
ما اجمل هذا المساء الذي صافحت به كلاماتك قصيدتي..
الثناء , والاشادة , وعباراتُ التشجيع ..
تساقطت على واحتي الصغيرة تساقط " الهتان " من الغيمة ..
لـــ / تُنعشها , وترويها من عطاء ذوقك الراقي ..
لا ادري باي الحروف اشكرك ..
فأنتم بعد الله من جعل محبرتي تتمرد على صفحاتكم
فلكم الشكر بعد الله جميعاً
فأنا تشرفت كثير بمعرفتكم فرد فرد
وعسى الله لا يغير علينا
سيدي ...
لك كل انواع الورود انثرها هنا ..
فـــ / تواجدك بحد ذاته شرفا افتخر به ..
يكفيني هذا الضـوء المنير لــ / قصيدتي..
الذي من خلاله كتبت وســ / اكتب واكتب ..
فــ / انتم من يُجبر قلمي على النزف ..
القلم الذي " يزورني " دائما واحتاجه ..
احتاج تعليقه " واطلالته " وبصمته ..
لك من الورود " الياسمينه " ومن النجوم " الـثـريـا "
" حضور " تفوح منه " رائحة " البخور ..
وأعلم ان " اسمك " في صفحتي يزيدها " جمالا "
واطرب " لـه " دوما ..
على " النقاء " استقبلك " واودعك " الى لقاء آخر ..
,
,
,
كون بخير

عيووووون المهاااااا

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي