( لحظة خير من ألف ميعاد ) !

على رِسلك أيّها النجمي
بل ابقَ على الأرض
فقد تصحو وتجد نفسك بين يديها فعلاً ،
فمن سيتلقّفك عندها ؟ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صدّقها يا سيّدي مادامت ستأتيك بالأفراح
فأجمل السعادة ما نرتكبه في الأحلام.

إبراهيم النجمي
في المدى
أنثى مكتوبة دونًا عن الأخريات
هي لك هدى،

ولا أخفيك..
شعرتُ بي محلّقة بالقرب من أجواء لحظتك
فشكرًا على هذا الإحساس
وشكرًا أكثر على هذه المقطوعة المدهشة.

مودتي.