(إلى متى حقوق المستهلك ضائعة)

[أعشق الليل]

(إلى متى حقوق المستهلك ضائعة)



لحرصي الشديد على تقديم ماهو مفيد في هذا الموضوع اخترت لكم اليوم قضيه الغش وحمايه المستلك التي اصبحت بتفشي في مجتمعنا والدوله اعزها لم تقصر بالسماح بأنشاء جمعيه حمايه المستهلك والان الدور على القائمين على الجمعيه
تنطلق في السعودية "جمعية حماية المستهلك" التي وافق مجلس الوزراء السعودي على تنظيمها برأس مال قدره 15 مليون ريال. وجاء تأسيس الجمعية لتلعب دوراً توعوياً للمستهلك السعودي عقب موجة غلاء الأسعار التي أجتاحت جميع مناحي حياة المجتمع السعودي في العام الماضي.

وتبرع الملك عبد الله بن عبد العزيز لجمعية "حماية المستهلك" بمبلغ عشرة ملايين ريال فيما تبرع ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز بباقي المبلغ.

وصدر قرار مجلس الوزراء بالموافقة على النظام الأساسي للجمعية , حيث تهدف الجمعية إلى العناية بشؤون المستهلك ورعاية مصالحه والمحافظة على حقوقه والدفاع عنها وتبني قضاياه لدى الجهات العامة والخاصة.

ومن مسئوليات الجمعية :

أيضاً حماية المستهلك في المملكة من جميع أنواع الغش والتقليد والاحتيال والخداع والتدليس في جميع السلع والخدمات والمبالغة في رفع أسعارها ونشر الوعي الاستهلاكي لدى المستهلك وتبصيره بسبل ترشيد الاستهلاك.


«حماية المستهلك»:
للإنسان «حقوق»
تجاه الممارسات التجارية «الضارة»
في أولى خطواتها «التوعوية الموسعة» أطلقت جمعية حماية المستهلك عدداً من المطبوعات التثقيفية،

إن الإدراك بالحقوق والمسؤوليات هو «حجر الأساس في ضمان هذه الحقوق»

أولى هذه الحقوق، هي: «حق الأمان، فللمستهلك الحق في الحماية من المنتجات وعمليات الإنتاج والخدمات التي تشكل ضرراً على صحته وسلامته»، مشيرةً إلى

أن من حقه «تزويده بالحقائق التي تساعد على الشراء والاستهلاك السليم». ولفتت إلى
أن للمستهلك حق «الاختيار بين العديد من البدائل من السلع والخدمات بأسعار تنافسية مع ضمان الجودة»،
أن للمستهلك حق «الاستماع إلى آرائه في تطوير السلع والخدمات لدى الجهات الرسمية وغير الرسمية».

أن من حقوقه «الحصول على السلع والخدمات الضرورية الأساسية كالغذاء والكساء والمأوى والرعاية الصحية والتعليم»،

مؤكدة أن له حق «التعويض في تسوية عادلة لمطالبه المشروعة بما في ذلك التعويض عن التضليل أو السلع الرديئة أو الخدمات غير المرضية أو أية ممارسات تضر بالمستهلك».

إن للمستهلك «الحق في اكتساب المعارف والمهارات المطلوبة لممارسة الاختيارات الواعية بين السلع والخدمات وأن يكون مدركاً لحقوقه الأساسية ومسؤولياته وكيفية استخدامها من خلال برنامج التوعية المستديمة»،
لافتة إلى أن له حق «الحياة في بيئة سليمة والعمل في بيئة خالية من المخاطر».



الواجبات التي على المستهلك :
إذ حذرت فيها من «الانسياق وراء الإعلانات المغرية في جميع السلع»، وكذلك من «الشراء من العمالة الهامشية»

مطالبة بفحص السلعة والتأكد من سلامتها قبل مغادرة المحل التجاري، والتأكد من مضمون الضمان مع البائع قبل شراء السلعة، داعية إلى التأكد من مصدر البضاعة بقراءة البيانات الخاصة ببلد المنشأ، وكذلك طلب فاتورة الشراء الأصلية من البائع.

مفهوم حماية المستهلك هو:
«حماية كل فرد من أفراد المجتمع من أي استغلال ومكافحة الغش لتأمين سلامة معاملات الأفراد عند شراء حاجاتهم من السلع والخدمات التي يتعاملون بها ففي ذلك حماية لهم من أية أضرار يمكن أن يتعرضوا لها من خلال هذا التعامل محققاً الطمأنينة لدى إجراء أي معاملة تجارية»

التخفيضات :
«تخفيضات المناسبات ليست حقيقة دائماً.. وإنما هي من الطرق التي تكون غير مسموح بها شرعاً، خصوصاً إذا كانت غشاً وخداعاً من أصحاب المحلات».
وأكدت أن التاجر هو «الرابح على الدوام تقريباً، فهو عندما يقوم بعرض بضاعة على التخفيض فهي أما أن تكون قديمة أو انتهى أوانها أو بها شيء يستلزم هذا التخفيض، مع العلم أن السعر بعض التخفيض يكون مربحاً للتاجر»، مشيرة إلى أن السعر الأساسي قبل التخفيض يعتبر سعراً مبالغاً فيه، «فما دام السعر
بعد التخفيض مربحاً للتاجر فبالتالي لا معنى للتخفيض».

المرأة هي الشريحة الكبرى المعنية بهذه التخفيضات
إذ تقوم بالشراء بكميات هائلة اعتقاداً منها أن توفر، وهي لا تعلم أنها تزيد في الإسراف بشرائها أشياء لا تحتاج إليها في الأساس، وأشياء تحتاج إليها ولكن ليس بهذه الكميات الكبيرة. ودعت وزارة التجارة والغــرف التجاريــــة إلى أن «تكون هناك مراقبة مباشرة والتحقيق عن إعطاء تصاريح التخفيضات التي تطرح في الأعيـــاد والمناسبات والإجازات الصيفية التي ترتفع فيها نسبة الشراء، وتبالغ المحال في إيهام المشتري بتخفيضاــت كبرى. كما أن هناك بضائع مقلـــدة وتباع بالتخفيض على أنها أصليــــة». وطالبت أمانات المدن والمنــاطق والبلديات بالقيام بجولات علـــى المحال لمراقبة أساليب الغـــش ومحاولة تسويق السلع الرديئـــة.

لمراقبة الإعلانات «الوهمية»

طالبت جمعية حماية المستهلك، بإيجاد لجان خاصة لمراقبة الإعلانات بالمحال التجارية التي تدعي أن لديها تخفيضاً، ومعاقبة من لا يكون محقاً في إعلانه، «كما يجب تعليق لوحة على باب المحل المخالف تفيد بما تم اكتشافه من حقيقة»، مؤكدة أن «تخفيضات المناسبات ليست حقيقة دائماً.. وإنما هي من الطرق التي تكون غير مسموح بها شرعاً، خصوصاً إذا كانت غشاً وخداعاً من أصحاب المحلات».


قانون حماية المستهلك :
يحتوي على مواد كثيرة ملزمة للتجار لتحقيق الحماية للمستهلكين وإعطائهم حقوقهم، على سبيل المثال:

* من حق المستهلك أن يجد على المنتج البيانات بشكل كامل وواضح تسهل قراءته.
* من حق المستهلك إذن طلب فاتورة عند الشراء أن يحصل عليها، دون تحمل أيه أعباء إضافية.
* من حق المستهلك استبدال السلعة بأخرى جديدة، أو إعادتها للتاجر مع استرجاع ثمنها إذا كانت بها عيب، وذلك خلال 14 يوم من تاريخ الاستلام.

عزيزي المستهلك..
أعطى لك القانون الحق في:

* توافر المعلومات والبيانات الصحيحة للمنتج.
* الحرية في الاختيار عند الشراء، مع توافر شروط الجودة المطابقة للمواصفات.
* الحصول على منتج يراعى فيه الصحة والسلامة عند الاستعمال.
* الحصول على المعرفة المتعلقة بحماية حقوقك.
* الكرامة الشخصية واحترام القيم الدينية والتقاليد.
* المشاركة في المؤسسات المتصل عملها بحماية المستهلك.

ما هي البيانات المطلوبة في الفاتورة الصحيحة؟
يجب أن تحتوي الفاتورة الصحيحة على الآتي:

* اسم المورد واسم محله التجاري
* تاريخ التعامل.
* سعر المنتج.
* مواصفات المنتج.
* نوعيته.
* كميته.
* توقيع أو ختم المورد.


ماذا أفعل عند اكتشاف بعض العيوب بالمنتج بعد الشراء؟
عند تعرضك لهذه المشكلة، مع وجود فاتورة الشراء مدون بها كافة المواصفات، اتبع التالي:

* توجه لمكان الشراء لحل المشكلة ودياً.
* يكون لك الحق في استبدال السلعة بأخرى جديدة، أو إعادتها للتاجر مع استرجاع ثمنها إذا كانت السلعة معيبة أو غير مطابقة للمواصفات، وذلك خلال مدة 14 يوم من تاريخ استلام السلعة.
* إذا لم تحل المشكلة يمكن التقدم بشكوى مرفق بها صورة الفاتورة، وستحصل على حقك كما نص عليه القانون.


ماهي حقوق المستهلك ؟هل هي متوفره لدينا؟
رعاية و حماية المستهلك تزداد اهميتها يوما بعد يوم كنتيجه طبيعيه للتغيرات وفتح الباب للاستيراد من جميع دول العالم وللاسباب والعوامل التاليه دور مهم يجب الاهتمام به من خلال جمعيات اهليه وعبلر جميع الطرق الاعلاميه والاجرائيه وتبادل المعلومات وتوفرها

اولا-المستهلك ليس لديه معلومات كافيةعن مأمونية المواد سواء ادويه او اغذيه او ادوات كهربائيه او اصباغ كذلك يفتقر للمعلومات عن الطرق السليمه للاستخدام

ثانيا-المستهلك في حاجة للحماية من الأغذيةغير المأمونة .

ثالثا- الصناعات الغذائية على سبيلالمثال حصل تغير في تصنيع اللحوم والدواجن فقد كانت هذه اللحوم تباع طازجةوفي نفس اليوم ، أما الآن فقد إختلف الوضع فاللحوم والدواجن تذبح وتصنع في أجهزةحديثة ذات تقنية عالية وتشحن إلى بلدان متفرقة وبعيدة في جميع أنحاء العالم لتصلإلى المستهلك وهذا ينطبق على العديد من المنتجات الاخري الدوائيه او الاجهزة الكهربائيه والاصباغ والمواد الكيميائيه.

رابعا-لذلك تتضح اهمية ايجاد نظام للرعاية وتوعية وحماية المستهلك يشمل إستخدام أحدث طرق الرقابة على المنتجات للمحافظة على صحة المستهلك وحماية الغش والتضليل . المبادئ الأساسية لحمايهالمستهلك توضحها الحقوق التاليه للمستهلك لتكون الاركان الاساسيه لاي تنظيم وهي:

- العيش في آمان وسلامة .
- الحصول على المعلومة الصحيحة .
- يصغى إليه وتحترم آرائه وأفكاره .
- الاختيار الطوعي للسلع والخدمات دون ضغوط أوعوامل تؤثر على هذا الاختيار

[أعشق الليل]

المستهلك هو الضحيه
الى متى ونحن نعاني من أنواع الغش والتقليد والاحتيال والخداع والتدليس في جميع السلع والخدمات والمبالغة في رفع أسعارها
وبطش التجار
انا لاانكر ان هناك ارتفاع في الاسعار من البلاد المنتجه للسلع
لكن اذا كان الارتفاع 5% يرفع التاجر السعر على المستهلك 15 % لانه وبكل طمع وجشع يستغل اي ظرف لرفع السعر

ناهيك عن ضعف جوده المنتج
هو مو ضار بس القيمه الغذائيه له ضعيفه
وحصل على تصريح لدخول البلاد
حليب الاطفال حق للطفل مدعوم من الدوله اسوه بالخبز
الا ان التجار لا يمر شهر الا يزيد السعر
وخصوصا اذا انتشرت اشاعه ان الدوله راح تزيد الرواتب اوتعطي بدلات او مكافئات
ما هذا الارتباط العجيب وما هذا الظلم حسبنا الله ونعم الوكيل
لن يكف امثال هؤلاء الظلمه الا بوقفه من الدوله صارمه وعقوبات شديده
لانه خائن للبلد اللي ياكل من خيرها
وبوقفه من المستهلك ايضاً
لماذا لاتضع وزاره التجاره وحمايه المستهلك اسعار حليب الاطفال بلوحه داخل الصيدليات فهناك تباين في قدر الارتفاع من صيدليه لاخرى
لماذا لاتضع وزاره التجاره وجمعيه حمايه المستهلك موقع لاسعار المنتجات وارقام للابلاغ عن المراكز المخالفه

فهناك والله ايدي خبيثه تحيك في الخفاء بكل مكر ودهاء
المصائد للمستهلك ان صح التعبير
وأن حصل ارتفاع من بلاد المنشأ مثلا لعطل باحد مصانعها
وحصلت ازمه لمده شهر
استغل التاجر هذه الازمه لرفع السعر بأستمرار
لان التاجر محتكر المنتج ويفعل ما يشاء
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولن ننسى أزمة الخبز المفتعلة وازمة البيض وغيرها
في الشهرين الماضيه ارتفع سعر الهيل الضعف تقريبا
والمستهلك لازم يضبط الدلة

إلى أين سنصل

إلى أن نقبض رواتبنا ولا تكفي لشراء لوازم المنزل الشهري
ودائما ما يصطاد التجار اللوازم الرئسية وليست الكمالية
هناك قطع غيار سيارات تم إعادة تغليفها وتباع على أنها الأصليه والكثير الكثير من طرق الخداع

ذكر لي أحد الأصدقاء يدرس في أوربا
أنه إذا رفعت شركة سلعة توفر في المراكز التجارية ويوضع
بقربها البديل وتكتب لافتة إذا كنت تستطيع الاستغناء عن السلعة
فخذ البديل لإجبار الشركة إلى العودة إلى السعر الحقيقي .

في المجتمعات المتحضرة لا يستهان بأي ارتفاع ويواجه بموجة من الغضب في كل الوسائل هناك الاحتجاجات والرفض القاطع للارتفاع الغير مبرر.

لا يقتصر الغش على السلع فقط
منذ ايام زارنا أحد الاقرباء هو مدرس لكن لديه دورات في الالكترونيات والتبريد ولاحظ ضعف مكيف المجلس في منزلنا
وقال لي تسمحلي أكشف عليه وفعلاً تم الكشف وقال يوجد
سلك بمفتاح المكيف يحتاج تغيير
وسألني عندك زراديه ومفك مربع ؟
قلت له لا تتعب نفسك اتصل بفني التبريد جارنا يجي الآن يصلحه
أحسن ما تتوسخ ملابسك جاء الفني وكشف
وقال بالحرف(صديق هذا كمبروسر كربان) يقصد ماتور المكيف
تالف ويحتاج تغير.

إلى هذا الحد تفشى الغش والخداع لا حول ولاقوه الا بالله
صعق قريبي وقاله إنت حرامي واكتشفت فعلا أن كلام قريبي صحيح
لماذا لاتقوم وزاره التجارة وجمعية حماية المستهلك بعمل مصائد لمثل هؤلاء وتغريمهم وسجنهم ليعلم الكل ان هناك رقيب
وأن هذا البلد لاتوجد به فوضى وأن هناك رقابة صارمة

قرأت بأحد المواقع
أن شخص يمتلك سيارة فارهة من غير ذكر اسم الشركه كي لا أتهم بالتشهير وحصل عطل بناقل السرعة الاوتماتيكي
ولابد من قطه معينه وعند توجه المستهلك للوكالة قالو له إنها تكلفه مبلغ 12000 ريال صعق الرجل وخرج
واتجه الى منزله ولمعرفته الكافيه باللغه الانجليزيه وبعد حصوله على رقم او سيريل القطعه راسل الشركه عبر النت وكانت المفاجئه
تكلفه القطعه 500 دولار اي 1750 ريال من غير الشحن
يكلف 100 دولا اي 375 ريال
اي جرم هذا
أين الرقابة على الأسعار
أين مخافة الله من الجميع

عن أسبوع حمايه المسهتلك الخليجي
بهذه المناسبة قمت بعمل محاضرة توعوية عن حقوق وواجبات المستهلك لطلاب الثانوية وما التمسته
انهم لايعرفون للأسف عن ماذا أتحدث وكأني أتكلم عن علم جديد

فكم نحتاج إلى الكثر من تضافر الجهود من أجل نشر الوعي
في المجتمع

وأخيراً
لن يقف هذا الإجرام والجشع إن صح التعبير إلا بوقفة صارمة من المسهتلك والجهات المعنية والمختصة بهذا المجال كالبلديات ووزارة التجارة وجمعية حماية المستهلك التي ننتظر بفارغ الصبر انجازاتها
لا أهضم جهود الجميع لكنها لا تتناسب مع الكم الهائل من الغش
والقيام بحملات مكثفة توعوية مع وجود رقم موحد للشكاوي والاستفسارات ومواقع تستطيع من خلالها معرفة أسعار السلع
عن طريق وزارة التجارة

آسف للإطاله
والله الموضع لم يأخذ حقه
تقبلو تحياتي
أعشق الليل

جمعية حماية المستهلك

اسم رنان وفي معناه إيحاء كبير بالأمان
ولكنها في بلادنا للأسف وللأسف كذبة كبرى
على طول البلاد وعرضها المستهلك ينهب وينصب عليه من كبار التجار وصغارهم
من البنوك والشركات والوكالات والماركات والصيدليات ومحلات الصيانة
ومن المحلات الكبيرة إلى بسطات الشوارع .

المستهلك في بلادنا مذبوح من الوريد إلى الوريد

المستهلِك في بلادنا مستهلَك بفتح اللام .

* * * * *

هذه البنود والصياغة والعبارات الرنانة والشعارات الكبيرة
التي ذكرت في المقدمة هي مهمة حماية المستهلك
ولكنها مجرد حبر على ورق .
وليس لها على الواقع أي أثر

ماذا أفعل عند اكتشاف بعض العيوب بالمنتج بعد الشراء؟
عند تعرضك لهذه المشكلة، مع وجود فاتورة الشراء مدون بها كافة المواصفات، اتبع التالي:

* توجه لمكان الشراء لحل المشكلة ودياً.
* يكون لك الحق في استبدال السلعة بأخرى جديدة، أو إعادتها للتاجر مع استرجاع ثمنها إذا كانت السلعة معيبة أو غير مطابقة للمواصفات، وذلك خلال مدة 14 يوم من تاريخ استلام السلعة.
* إذا لم تحل المشكلة يمكن التقدم بشكوى مرفق بها صورة الفاتورة، وستحصل على حقك كما نص عليه القانون.

هذه كذبة من أمواج الأكاذيب هنا
كلنا رأينا كثيرا من المحلات يضعون لوحة على الباب مكتوب عليها
( البضاعة التي تخرج من المحل لا ترد ولا تستبدل )
ولا أحد يسألهم أو يناقشهم ، لا حماية مستهلك ولا بلدية ولا غيره ولا غيره
وقرارهم نافذ على المستهلك المسكين رضي أم أبا
فلن يسترد نقوده بسبب تلف في البضاعة
أو أنها كانت تختلف عن المواصفات التي طلبها من المحل .

* * * *

سؤآل مهم جدا

لماذا لا تنشر هذه الحقوق أمام الناس في الصحف وفي إعلانات توزع في الشوارع
لكي يعرفها المستهلك ويعرف حقوقه .
هناك من يمنعهم طبعا ويحجر عليهم
ومن هو ؟
إنه التاجر صاحب الأموال الطائلة التي يشتري بها الذمم .

* * * *

لماذا لاتضع وزارة التجارة وجمعية حماية المستهلك
موقع لاسعار المنتجات وارقام للابلاغ عن المراكز المخالفه

كم هي رائعة هذه الفكرة ومهمة جدا جدا
ولكن هل نتوقع منهم أن يفعلوا ذلك ؟
وهل نتوقع أن ينشروا الوعي بين الناس

* * * *

أخي أبو ماجد
نكأت جرحا غائرا في مجتمعنا
قد احتقن بالكثير من الألم والمعاناة لكل الناس
نتمنى أن نرى خيرا في المستقبل
ويكفينا ما وصلنا إليه من تردي

نعجز عن شكرك على هذا الطرح الراقي
ونتمنى أن تشاركنا بقلمك باستمرار
رعاك الله وسدد خطاك

[بن ثابت]

لا يمكن ان تضع للمستهلكين حقوقا في وضعنا فهو معقد عن بقيةالعالم

فغالبية الوكلاء هم اسماء فقط

والملكية معروفه لمن !!!
فأنسى حماية للمستهلك نهائيا

المشكلة تتمثل في تجار أعمى بصيرتهم الجشع والطمع وحب المال
ولو كان على حساب حقوق الناس ومصالحهم .
والمشكلة اخرى تتمثل في وزارة التجارة التي تتساهل كثيرا مع التجار
وليس لديها القدرة على اتخاذ العقوبات الرادعة والزاجرة لهم
ومن الصعب حدوث ذلك خصوصا وإن كل وزير تجارة غالبا ما يكون
من تجار البلد الكبار ، فالكل هنا يبحث على مصلحته فقط .

[أعشق الليل]

اشكركم على المرور والمشاركه
فكم اسعدتني

دمتم بسعاده

[english teacher]

مايزيد الطين بلة ان رئيس جمعية المستهلك قال في حوار قريب ان جمعيتهم لا تتبع للحكومة

فمن يحمينا اذن !!!

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . وتقبل مروري

[أعشق الليل]

حياك اخوي

لك اجمل تحيه

[نونو البدوي]

أنا ودي أعرف العاهات هذولي مين اللي يختارهم لهالمناصب .. ولا فيه قوه تقدر تشيلهم اذا مسكوا منصب ؟؟؟!!!
وش السالفه ؟؟

ونستغرب الدور المهمش لحمايةالمستهلك في ظل الغلاء وتلاعب التجار المبالغ فيه طول الثلاث سنوات اللي مضت ..من امن العقوبة اساء الادب.

[فارقت حبي]

هي وقفت على حقوق المستهلك حتى حقوق الانسان ضائعة صار الاجنبي الحين عايش احسن من السعودي بمليون مرة من ناحية التعويض مقارنة بالشعب السعودي

يعطيك العافية على الطرح الرائع كثر الله امثالك جزاك الله خير الجزاء تقبل مروري لك مودتي

[أعشق الليل]

اشكركم على المرور والتفاعل

لك جزيل شكري

[حميطه]

اي والله ..

شي يوجع الراس

[أعشق الليل]

مشكورررررررر اخي على اطلالتك

دمت بخير

[أزمة ضمير]

كلام بن ثابت مختصر وفي الصميم وهو لب المشكلة هل هؤلاء المسؤلين يتسوقون داخل المملكة ام خارجها هل يعرفون اسعار السلع عندنا ام لهم الربح فقط

بالله عليك كم جريدة كتبت عن هذا الموضوع الا يقرؤن الجرائيد
بالله عليك كم برنامج ثقافي على الشاشات الفضائية تكلم عن هذا الموضوع ليس لهم اعيون يشاهدون بها ولا اذان يسمعون بها

ثاتيا هم لا يريدون المستهلك ان يتثقف والدليل لاانتشار سوق ابو الريالين واقابل المستهلك عليه

تعم يا اخ اعشق الليل ارتفاع الاسعار للدوله المنتجه للسلعه هذه النقطة دائما ما تشدني للاستغراب

(((ورغم هذا الفساد لا نفقد الامل بالله سبحانة وتعالى)))

[أبو مراد]

ما العقوبة التي ستطبق على التاجر الملينوير لو ثبت أنه يبيعني بضاعة مغشوشة ؟

[أعشق الليل]

اشكركم على المرور

فكم سـُعدتُ بإطلالتكم

لكم الرياحين

[عالي]

جمعية حماية المستهلك تقدر تقول اخى حاميها حراميها كثر الغش والسرقه والاستهتار بحقوقنا
مع قيام هذه الجمعيه لانها لم تقم بدورها المطلوب منها صحيح حكومتنا الرشيده تبذل جهود جباره
وتصرف المليارات لراحة المواطن ولكن للاسف الخلل فى جهة التنفيذ والمواطن الضحيه

[أعشق الليل]

مشكور اخي عالي على المرور

لك الياسمين

[رومنسي جدا.!]

الى أن تجد المستهلك يطلب حقة بصدق ومثابرة ،،