مسابقة (إيجابيّون100%)

[الياقوتة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المرحلة الثانية من مسابقتنا (إيجابيّون 100%)

المطلوب فيها أمرين

الأول (فردي ): أي لابد من مشاركة جميع أعضاء الفريق .

الثاني (جماعي): يشترك جميع أعضاء الفريق في تقديم عمل واحد .

لنبدأ :

انظر إلى اللوحة التالية

المطلوب الأول (فردي)

بــم توحي لك هذه اللوحة ؟

(فردي ) كل عضو يكتب وحي الصورة هنا (أي مشاركة من غير المتسابقين ستحذف)

المطلوب الثاني (جماعي )

يتفق الفريق على تحويل اللوحة باستخدام الفوتوشوب إلى لوحة جميلة مملوءة بالتفاؤل والجمال والإرادة .

( يسمح لكم تغيير أو استبدال كل أجزاء ومكونات اللوحة (عدا القيد الذي في المعصم) )..

بمعنى مهما كانت التغيرات التي تجريها على اللوحة فلا تزيل القيد الذي في معصم اليد .

أرجوا أن يكون اتضح المطلوب

يمكن الاستعانة بالمصممين عدا لجنة التحكيم (على أن تكون الفكرة فكرة الفريق )

ترسل اللوحة بعد التغيير إلى البريد الخاص بالياقوتة

هذا المتصفح فقط للإجابات

آخر موعد لاستقبال الإجابات واللوحة الجديدة

يوم الإثنين الساعة الثامنة والنصف

للإستفسار

هنا

http://samtah.net/vb/showthread.php?t=109639

["فلة"]

((وحي الصورة))

توحي الي بأنهو يرسم دائرة حياته التي حرم منها
بهذا القيد الذي في يده هو سببه ويتذكر كيف كان طليقاًًًًًًًًًًًًًً في حياته
بلا قيود فالانسان هو من يضع نفسه في مآزق الحياه

[أبو نوف]

معصم تزين بسوار من حديد يرسم دائرة السوء الكروية
الخالية حتى من حُلم بسيط اختفت ملامحه وتبدد
وقلم يتخبط بعشوائية يرسم خطوط وهمية تفتقد الحرية ,,
\
ياقوتة شكراً لك

[نُهَى]

رجلُ سجن عُمره في مُجرد ورقة, يُكمّلها وتُكمّله, يرسمها وتستولي عليه ..
و معصم رَبْطة عُنقه قيد! وحريته لم تعد تتعدى تلك الورقة.. هو أسير لها وهي وهمه المميت..

[قلب الوفا]

رغم الحرية التي أعيشها
لكن للقلم قيد يثقل معصمي
فالقلم أمانة لا بد من كبح جماحه حتى لا يشطح إلى مالا تحمد عقباه
فليس دائما التحرر من القيود محمود ..!
وليس دائما تكبيل الانسان نفسه محمود لابد من الانطلاق الى الحياة بشكل افضل وخطوات مرسومه ..

[ثائرة]

وحي الصوره

تلعب القيود السلبيه دوراً بارزاًفي عرقلة الانسان وجموده
لذا لابد من كسرها حتى اتمكن من المضي في دروب التقدم
وتحقيق الاهداف , وذلك بإستخدام العقل الباطن وارسال رسائل ايجابيه اليه
حتى اتمكن من صنع واقعي الذي اريد واتحرر من قيودي .

[سميا]

لطالما ادمى القيد معصمي

واثقلت كاهلي الهموم


فكأن الاغلال قيدت روحي وفكري


مااثقل القيد رغم اني طليق

[ميلان]

اصحاب الفكر المنغلق تكبلهم أقلامهم كالسجناء لا حرف يخطب ود الوعي
ولا معانيهم تشتم رياحين العقول ,كقيد يشبه الضريح ساكن لايبرح الأرض
وحرية تشبه الريح سام في الافق ..
ذلك فراق بين أصحاب الفكر المنغلق وبين أصحاب الفكر المقبل على كل الثقافات0

[تركوش]

وحي الصورة..

حينما أمسك القلم يمتلئ فكري بالحزن وأقول أيها الحزن هنيئا وفعل بي ماتشاء

فاترتجف يدي والوجع يحتل دمي حين يتحرك من غضب قيدي
ولن أستطيع التعبير في لحظات حزني والأسى

فأقول جميلاَ أن أموت وأنا أنظرباعيني كل من أعرفهم يقفون حولي..

سوف أصرخ بصوتي (ضميري لاتدعني أنام)دعني أعبرعن مابداخل قلبي من عذاب لن أنساه.

ودي للجميع

[صفحة رقم 6]

في حياتنا قيود نرسمها بأنفسنا سببها عقولنا الجافه التي لاتحمل الا ماضٍ اقتنع في طياته بمحاولات عقيمة يئست من التكرار مجددا وانعدام الثقة بقدراتنا..التي بامكانها رسم واقع ومستقبل اجمل بكل حرية....
تذكرت عندما رأيت هذه الصورة
قصة ذكرها الدكتور إبراهيم الفقي في مقدمة كتابه (قوة التحكم بالذات )

تحكي مقدمة الكتاب قصة الفيل الذي جلبه صاحبه ليضعه في حديقة قصره، رابطاً قدم الفيل شديد القوة بكرة ثقيلة من الحديد. على مر أيام وأسابيع حاول الفيل تخليص قدمه من القيد، حتى يأس من الأمر وتوقف عن المحاولة، حتى جاء يوم أبدل فيه صاحب القصر كرة الحديد بكرة من الخشب – لو كان للفيل صاحبنا أصابع لهشم هذه الكرة الخشبية بأصبعه الصغير – وفي يوم سأل سائل صاحب القصر، كيف لا يحاول الفيل تحطيم الكرة وتخليص نفسه من الأسر، فرد عليه صاحب الفيل: “إن هذا الفيل قوي جدًا، وهو يستطيع تخليص نفسه من القيد بمنتهى السهولة، لكن أنا وأنت نعلم ذلك، لكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك، ولا يعرف مدى قدراته الذاتية!”.
الفيل صديقنا يعاني منا نسميه البرمجة السلبية، لقد غدا غير واثقًا في قدراته الذاتية، مثله مثلنا جميعًا، لكن البشرى هي أننا نستطيع تغيير كل ذلك، وهذا التغيير يجب أن يبدأ بخطوة أولى، هذه الخطوة هي أن نقرر التغيير. أي تغيير في حياة كل منا إنما يحدث أولاً في داخلنا، في الطريقة التي نفكر بها.








اسفة على الاطالة

[ملكة البنات]

قيد يدي ..كبلها بالحديد ... إفعل ما بدا لك ...
إمنع عني ضوء الشمس .... وابتسامة الصباح ..
إحرمني من عبير الأزهار ....وتغريد الأطيار ....
أفعل ما تستطيع فعله ....
فأنا لا أهتم ....
لا أهتم فعلاً ...
لأنك با ختصار لم تفعل شيئاً يستحق البكاء ... أو حتى الإهتمام ...
هل تدري لماذا ؟؟
ليس لأني بليدة الإحساس .....
ولكن لأني مازلت أحمل القوة .... مازلت أبتسم ..وأحلم .. وافكر ...وأخطط ...
مازلت أرسم آمال المستقبل ...
فلتقيد أفكاري وأحلامي وطموحاتي ... فلتقيد ابتسامتي ..
قيدها إن استطعت ذلك ....
أوإعترف بانتصاري ....
إعترف يأن أسيرك مازال يسبح في حريته .....
مازال يبتسم لك إبتسامة الأقوياء ..
إبتسامة النصر

[صدى الصامت]

مما توحي به الصورة أنه في واقعنا المعاصر مهما أردت أن تأخذ حريتك في التعبيير عن أرائك وما يجول في خاطرك إلا أن تتصدم بواقع وقيود تمنعك من التعبير عما تشاء فلا تجد أمامك سوى التعبير بطريقة توحي بأنك ليست راض بهذا الوضع ولو كانت بطريقة السخرية التي تشعر المشاهد لها بالألم الذي تعيش فيه بينما لا يفهم معناها إلا الإيجابيون.

[فــِآطَـمــهےً]

فوبيا الوقوع في المحرمات أغلال وهمية
نضعها نحن بمحض إرادتنا بأيدينا
بينما بشريتنا و شريعتنا كفلة لنا حق الوقوع في الخطأ
وربنا الكريم فتح لنا أبواب التوبه والمغفرة
ولااقصد بذلك أننا نتهاون في فعل الأخطاء بدعوى ان الله غفور رحيم
ولكن ما إن نقع في الخطأ بقصد بدون قصد بجهل
أو حتى بعلم حتى تبدأ الأغلال في التوالي
الحزن الندم جلد الذات إستسلام لأفكار تخنق صحة العقل وسلامة النيه
ثم تتحول الى فوبيا رهيبه وارهابيه ننغمس فيه ثم نوجهها
كمدفع ناري في وجوه الأخرين فتبدأ ثقافة المنع والتحريم
لكل شيء على خلفية حكم أصدرته ذواتنا على مرحله
عشناها لو تصالحنا معها واستخلصنا منها الدروس الإيجابيه
لإستطعنا فعل الكثير من أجل أنفسنا والآخرين دون تقييد لنا ولهم
بتلك القيود الوهمية .

[قولدن بوي]

وكانت القيود في المعاصم كعنكبوت في جنون جوعها
رمت خيوطها على العواصف طائر انا مقيد بداخلي
رسوم ونسائم رسالتي تحملني كالبرق لتبعثر خيالي حولك
تحلق اشجاني نحو وجهي لتغزوه قطرات حزينة ملتاعه
اصبحت مقيد فى خطوط القلم ولن اشتكي او ابكي
لانكم تعلمون ان الحياة مدرسة وتجاربها شهادة

[مشاعر صامته]

وحي الصوره

عندما أحلم أجده مقيدا بسلاسل القدر الذي يمنعني من الفرح
عندما أحلم أبحثه عنه ولا أجده
أجده تحت جسرا محطما
عنما أحلم
لا أستطيع أن أرى كم هو جميل
بسبب طعنات الحياة
عندما أحلم أريد أن أحقق تلك الأحلام
ولكنها مجرد رسوم على الورق مجرد احلام تخيلتها لأجمل العالم بها
ولاكن سأضل احاول واحاول ولن أيأس
الا ان احقق تلك الاحلام

[خزامى]

انا بيدي صنعت قيداً ... وطوقت به حياتي التي اصبحت كهذه الدائرة المغلقة ..لا اجد منها مخرجاً
لقد كبلت حياتي واسرتها في هذه الحلقة المفرغة من كل شيء سوى طوقاً رسمته بيدي
وقيدت به معصمي .فهل ياترى سأرسم مخرجاًمن هذا لحياتي ؟؟

وللثُقل.. ميزة ..حين لايدرك الناس ..الدقة ..أنت ربانها ..ألا..ترى دقة الرسم

وللثقل..ميزة..حين يهرب الناس..تلصق ..أنت ..بذاته..وذاتك..

وللثقل..روعة..حين تحتاج للجمال..فيظهر..لك بشموخه

[كـايـتـو]

صنع القيد ليبدأ تدريجياً برسم حياته بنفسه دون الحاجه لغيره ..
يحاول الفكاكَ من قيده لتدفع به إلى استبطان حياته ., ليضعها موضع المساءلة .‘
ينطوي على معنى العجز ليدرك هو قبل غيره قدرة الإنسان على
الإبتعاد عن العجز والتخلف التي تحرره من قيوده .

[أبوحفص]

ربما نظر البعض إلى هذا القيد الذي يزين معصمي نظرة سلبية
لكن الحقيقة عكس ذلك
فأنا بسوء تصرفاتي وسلبيتي من وضع هذا القيد في يدي حقيقيآ
والآن أنا أحاول أن أجعل هذا القيد سوارآ إيجابيآ
لينقلني من السلبية التي بدأت بها حياتي إلى الإيجابية
وسأبدأ التغيير في رسم قيدي لكي أمحوه بإيجابيتي وليس بريشتي
لكوني أعلم أعلم أن التغيير الصحيح يكون من السلبي إلى الإيجابي


شكرآ للياقوته

[:: ليالي جيزان ::]

مشاركات تنم عن شخصيات إيجابيه 100%
موفقين بإذن الله ,,