ذلك الذي.. لايمكن أن نقف أمامه دون أن تشخص مآقينا.. يُخرجنا الذهول من منتصفه ثمّ يعيدنا كمن يُغطّس رأسه في اختناقِ اللحظة ثم يرفعه !
هنا دخلت ولم أخرج !
ذلك الذي.. لايمكن أن نقف أمامه دون أن تشخص مآقينا.. يُخرجنا الذهول من منتصفه ثمّ يعيدنا كمن يُغطّس رأسه في اختناقِ اللحظة ثم يرفعه !
هنا دخلت ولم أخرج !