جعلتني في تأجُّج ، تمنيته يهدأ ولو بسطر من وصفك البليغ وصورك المتضرّمة ،
لكن لاسبيل إلا إلى التحريض بأن زِدْ يا احتراق، فثمة ليلة مشتعلة من ذاكرة مثقوبة.
غرام الفكر
أي غيمة حبلى بالمطر الموجوع هطلت
أطلت الغياب، الذي أتى بعودة نازفة تلفظ الجحود
وموتٍ ساحق، يختبئ بفجيعة تابوت
ونفس يلتهب بخيبة أمل في طريق الرجوع !!
سيّدي
كنت هنا مختلفًا،
تشبه تيّار نور.
مودتي.