السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل التقدير للاخ أبو نوف على التفاعل مع الموضوع ووضع الاسئلة
وننتظر دوره أن شاء الله
اما الان مع اسئلة الاخت الغالية الغلا كله ’ والتي قد أخجلتني بأسلوبها الراقي الذي ينم على حسن أخلاق وأدب جم وثقافة عالية فهنيئا لنا بهذه المشرفة القديرة والقديرة جدا.
*ما هي هواياتك؟؟ و اي الشعراء تحب تقرأ له ؟؟
لا توجد هواية في الدنيا تستهويني!!!! كل ما في الحياة هو هواية بالنسبة لي أجد المتعة في ممارسته, الرياضة, العمل,الواجبات الدينية, واجب العمل , التسوق ,الحياة بشكل عام.
بالنسبة للشعراء : لا أظن أنه من الصواب أن يقول الشخص أنا أميل لشعر فلان والله اعلم
بالنسبة لي فأنا احفظ لمختلف الشعراء والغريب أنهم من أزمنة مختلفة واساليب مختلفة أيضا ولكن تعجبني أشعارهم , من المعاصرين :خالد الفيصل ,ناصر القحطاني,عبد الرحمن بن مساعد و نزار قباني
* متى تثور عواطفك ، وتهب رياح غضبك؟
للأسف لأسباب كثيرة , يمكن أهمها الاوضاع الحالية للمسلمين , قد يستغرب البعض ولكن بسبب طبيعة عملي فأنا أحتك مع كثير من الاجانب , وقد يقال ما يكون فيه أستفزاز ,
بمعنى أشمل أنا عنصري مع كل ما هو مسلم سعودي جيزاني صامطي وهنا أثور اذا وجد ما يسيء.
* بحكم كنت عضو والحين مشرف هل ترى فرق واضح بين المشرف والعضو ؟
أبدا لا يوجد فرق واضح بين العضو والمشرف , والحق يقال أشتقت للعضوية, ولكن لأني أحاول أن اقدم أي شيء لما أعشقه ( صامطة) فسأستمر في الاشراف الى أن يكتب الله أمرا.
* نصيحة توجهها لمن يحمل في صدره قلب أسود يملؤه الكره والحقد ؟النصيحة ان يخاف الله وأن يحاول أن ينظف قلبه ويطهره من الحقد والحسد, وأن مطلق السعادة في الدنيا القناعة بما قسمه الله على عباده, وانه بحقده وحسده هو يعترض على أرادة الله فحسبنا الله ونعم الوكيل ونجانا الله واياكم من الحاسدين ان شاء الله.
* ماذا تقول فيمن يرى نفسه ( أبو العريف ) يتجسس و يبحث بإسلوب دنيئ عن اشياء لاتخصة !!!!!!!!!!!!! عجبي
أقول أن كما وجد في الدنيا الجيد يوجد السيء , المفيد وغير المفيد, وان أي شخص يظن نفسه يفقه كل شيء فهو بالتأكيد لا يفقه في الدنيا شيئا ولكن لا أقول لهم شيئا
اقول للمبدعين أمثال الغلا كله ونايف أزيبي والكثير الكثير في منتدانا الحبيب أن الاهتمام لمن هم على شاكلة أبو العريف هو ما سيعيقنا عن مواصلة المسيرة الناجحة ان شاء الله.
*رسالة شكر وتقدير لمن ترسلها ؟
طبعا أرسلها لأغلى اثنين في الوجود (الوالد والوالدة)هما من كانا لي الشمعة التي تحترق لتضيء لي الطريق
حفظهما الله ورعاهما أن شاء الله
أن شاء الله أني أكون قد وفقت في الاجابة على أسئلتك يا اختنا الكريمة الغلا كلة.


