مساءاتي
تنسابُ على جبين المكان هدوءً وعتمه
وأنا بين جوانح الموعد إحتمالات لقاء وأعينٌ لاترانا
سفرٌ في المكان
مساءاتي
تنسابُ على جبين المكان هدوءً وعتمه
وأنا بين جوانح الموعد إحتمالات لقاء وأعينٌ لاترانا
سفرٌ في المكان
,
مساء الجمال
يا ياسمينة تُجَمّلُ خصلة من شعري
وسلسال يُعانقني
مساء التَطَلُّع
يا خيطي الأبيض
يا أملي الأبعَد
وكل طموحاتي
مساء الطَرَب
يا سنونو يغنّي
وشجر يتمايل
ولحن يشجيني
مساؤكم حلم.. يراودني
*
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ها هو المساء يأتي وبين مخالب وحشته مسافة
تفصل بيني والفرح، وتقارب بيني والشوق.
تجاوزتُ بأمنياتي إلى ماهو أبعد من المدى
لأقف عند عتبة غُصّة حيث مداعبة الدمع
الذي أمسحه بصَبْر، وأذرفه بذكرى.
لهفتكـ ،
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
مساء الطيب لكم ومساء بجنون رجل لي فقط ..!
عندما نفتقد القمر ولو للحظة ,
نشعُرُ وكأنّنا لم نراه أصلًا,
كذلك هم السامقون عندما نفتقدهم
مساؤكم سَمر
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مسائي ثقيل جدا, والصداع يلتهمني
أحتاج لمن يكون لي بانادولاً,
و وسادة قطنية !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
,,
مساؤكِ جالكسي ..
أنتبه لدنيتي حين أمكث معك ..
أريد أن أعيش أكثر حتى أراك أكثر
,,
لو خذلني العالم بأسره، تبقى المختلِف بقلبي
لو خاصمني المحيط حولي، رضاك الدائم منابته بصدري
لو قطعني الناس، وعوى الذئب، أنسُك مغروسٌ بدربي
لو أمسكت السماء ماءها، وشحّ أديم الأرض عن فاكهة حبّنا
لا أنتبه بقدر ما أهتم بك سعيدًا أم حزينًا .. بعيدًا أم بقربي !
مساؤكـ ، لو أنني لم أحبّك
ماذا سيحدث ؟!
لهفتكـ ،
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ويُسدلُ المساء على وتين الأنين فصل آخر من المعارك,
يُقَال: أعظم من الجروح هو عدم الإكتراث بأصحابها,
و الأعظم من كل ذلك أن تظن بأنك على قمة الصواب.
هنا يتَّضحُ وبتجلِّي معنى التباين
مساؤكم عبير
التعديل الأخير تم بواسطة اجـــتـــيـــاح ; 31 -10- 2010 الساعة 03:06 PM
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مساءٌ تكتنفهُ الغرابة !!
مساؤكم سعادة
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
مساء يزهو بوجودك وترتاح له حنايا قلبي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
مســاء الحُب والشوق
لمنتديات صامطة الثقافية
اشتقتكم جميعاً.
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
عندما يتوقف بنا النبض على ضفاف التيه
تبدأ الروُح بالإستغاثة
وتبدأٌ الزفرات بالفرار
والحروف بالإحتضار
وعندها فقط
يَضيءُ بارقٌ الأمل على أعتاب همساتكم
ليُنعش أرواحنا بوِصال نبضكم
!
!
!
مساؤكم شوق
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
هوَ العيد ...
تنزُّهٌ في وجهك ، وشُبهة رقصٍ على ضحكاتك !
مساؤكم عيدٌ لاينتهي ...
أفتح أجندتي
فأكتب فيها عن السياسة والحروب والثوريين والإرهابيين ومحرّضيهم
وأبكي حال الفقر والتشرّد والظلم والجوع والقائمين على تفشّيهم
وأضحك على الكذابين والمنافقين والمتملقين والخونة وأذيالهم
وأسخر من واقع سقيم، وماضٍ ولّى ولن يعود !!
وأنتهي وأغلقها والدم يسيل من صفحاتها ويقطر حتى يصل مشارف الضيق
وأعماق الهروب !
إلا حين أكتب عنك
لا أنتهي ولا أَمَلّ ولا أرتوي ولا أشبع وأنزف ولا أتوووب
لِمَ.. لستُ أدري ؟!
مساؤك قلب
سلّمك منه كل شيء
وتعاطاك حتى أدمنك.
لهفتكـ / ...
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
يستثنيك الشوق من البعد
وتمور بك أوردتي حتى تتورم
وأطير في مسافاتي لأنتهي بك
ويلثمني الشقاء بحبك المجنون
اختلط في أروقتي فرح وحزن
ورغم جمال القمر في المساء
إلا أن الليل بهيم
مسائك معطر بأزاهير الشوق
http://samtah.net/vb//uploaded/30658_01319676929.pngو
يلي علــى دمعـــة عبدالله بيذرفهــآ
بكـى فهد واليوم يبكـي سلطــآآن
عينك يآملكنــــآ اليوم لاتعذبهـــآآ
وعند حُلول هذا المساء
سيُخيّمُ الصمتُ على ردهات روحي
ويستعمرُ الشُرود على أعماق فكري
وسيعبثُ بي الجنون كالعادة
!
!
!
مساؤكم حنين
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
مساء يكتنفه الحب ويستوطنه العشق
مساء رائع
مساء مغلف بالورد
قبل ان تشرق الشمس الرائعه وتعانق بخيوطها الرائعه انفاسنا
مساء لك يهمس لروحك كن سعيدا دائما لانك لاتستحق ان تحزن ابداً
مساء الورد
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة