اذا يافله ان هذه تعتبر من الامور الايجابيه التي حثتنا عليها شريعتنا الاسلاميه
حتى اصبحنا اكثر تميز بين الشعوب من خلال عقيدتنا ومن خلا همتنا
وان التزم الانسان بذلك اصبح اكثر تميز في حياته حينها سينجح في جوانب كثيره من حياته الاجتماعي
اذن نعتبر الان وصلنا مرحلة الحلول التي ممكن ان يلجا لها الانسان وهي صقل شخصيته باتباع دينه ومنهجه
يعني خير مثال للتميز هو ديننا الحنيف..