نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الإنسان صانع التنمية والمستفيد الأول من ثمارها.

ذلك هو جوهر أدبيات التخطيط للتنمية ومنطلق منهجياتها.

إن الإنسان المقصود هنا هو مجموع المواطنين والمقيمين على تراب هذا البلد العزيز

لذا حرصت الدولةعلى الإلمام بكامل تفاصيل التركيبة السكانية في المملكة ومايحيط بها من أنشطة

اقتصادية و اجتماعية فضلا عن البعد البيئي وما يشتمل عليه من مساكن ,نوعا وموقعا ومكانا ,والأعمال والخدمات

المتصلة بها من تعليم وصحة وماء وكهرباء وصرف صحي وطرق وهاتف وخدمات بلدية وأخرى.إن الآلية التي

اعتمدتها الدولة لتحقيق ذلك في التعداد العام للسكان والمساكن الذي يجري تنفيذه كل عشر سنوات تقريبا,على نحو

ما هو معمول به في الدول المتحضرة.