عمر السلطان]مقالك ممتلئ بالحزن ..,
بالفعل اسأل عنّي كروح وإحساس كـ أحلام وآمال
ولا تسأل عني كـ مظهر يزيف كيف ما تشاء.

السواد العظيم الذي تتحدثين عنه بات مشكلة من الطرفين في وقتنا الحاضر
ولم يعد من صنف واحد فقط وهذا هو الأدهى والأمر .,

الشعور بإحساس الآخر له حلاوة لا يجدها إلا من استمتع بمعايشة تلك اللحظات
بالفعل كم هو رائع أن تشعر بمن تهمك حياته ..,

ودي يسبق ردي على موضوعك الرائع

كل الشكر والتقدير لك

عمر السلطان :
نعم السواد الأعظم يهتم بما كتبت فلم أكتب من فراغ فأحببت أن ألفت النظر
وليقف من أراد وليسر بدربة من رأى أني مخطئة ....
تشرفت بوجودك ونظرتك الراقية ولك كل الودنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي