الفريق الثالث
:: الفريق الثالث ::
{ ميلان -نهى - ثائرة - صفحة رقم 6}
الرئيسه :- ثائرة
النائبه :- نهى
الاسم :- همتي فوق الثريا
الشعار :-
إجابة المرحلة الأولى
قراءة الصورة
- استطيع كل يوم صنع واقعاًجديداً أسعد به وأرضى عنه ، وان الله يرزق حتى الطيور ولكن لايقذف بالرزق في أعشاشهالذا لابد لي من السعي للوصول لما اريدبهمتي .
التعليق
- اناأصنع واقعاً لنفسي عنوانه الرضى بما انا فيه حتى أصل لما أصبوا اليه
********
إجابة المرحلة الثانية
وحي الصورة

ثائرة
تلعب القيود السلبيه دوراً بارزاًفي عرقلةالانسان وجموده
لذا لابدمن كسرها حتى اتمكن من المضي في دروب التقدم
وتحقيق الاهداف , وذلك بإستخدام العقل الباطنوارسال رسائل ايجابيه اليه
حتى اتمكن من صنع واقعي الذي اريد واتحرر من قيودي .
ميلان
اصحاب الفكر المنغلق تكبلهم أقلامهم كالسجناء لا حرف يخطب ود الوعي
ولا معانيهم تشتم رياحين العقول ,كقيد يشبه الضريح ساكن لايبرح الأرض
وحرية تشبه الريح سام في الافق ..
ذلك فراق بين أصحاب الفكرالمنغلق وبين أصحاب الفكر المقبل على كل الثقافات0
صفحة رقم 6
في حياتنا قيود نرسمها بأنفسنا سببهاعقولنا الجافه التي لاتحمل الا ماضٍ اقتنع في طياته بمحاولات عقيمة يئست من التكرارمجددا وانعدام الثقة بقدراتنا..التي بامكانها رسم واقع ومستقبل اجمل بكلحرية....
تذكرت عندما رأيت هذهالصورة
قصة ذكرها الدكتور إبراهيمالفقي في مقدمة كتابه (قوة التحكم بالذات )
تحكي مقدمة الكتاب قصة الفيلالذي جلبه صاحبه ليضعه في حديقة قصره، رابطاً قدم الفيل شديد القوة بكرة ثقيلة منالحديد. على مر أيام وأسابيع حاول الفيل تخليص قدمه من القيد، حتى يأس من الأمروتوقف عن المحاولة، حتى جاء يوم أبدل فيه صاحب القصر كرة الحديد بكرة من الخشب – لوكان للفيل صاحبنا أصابع لهشم هذه الكرة الخشبية بأصبعه الصغير – وفي يوم سأل سائلصاحب القصر، كيف لا يحاول الفيل تحطيم الكرة وتخليص نفسه من الأسر، فرد عليه صاحبالفيل: “إن هذا الفيل قوي جدًا، وهو يستطيع تخليص نفسه من القيد بمنتهى السهولة،لكن أنا وأنت نعلم ذلك، لكن الأهم هو أن الفيل لا يعلم ذلك، ولا يعرف مدىقدراته الذاتية!”.
الفيل صديقنا يعاني منا نسميه البرمجة السلبية، لقدغدا غير واثقًا في قدراته الذاتية، مثله مثلنا جميعًا، لكن البشرى هي أننا نستطيعتغيير كل ذلك، وهذا التغيير يجب أن يبدأ بخطوة أولى، هذه الخطوة هي أن نقررالتغيير. أي تغيير في حياة كل منا إنما يحدث أولاً في داخلنا، في الطريقة التي نفكربها.
نهى
رجلُ سجن عُمره في مُجرد ورقة, يُكمّلها وتُكمّله, يرسمها وتستولي عليه ..
و معصم رَبْطة عُنقه قيد! وحريته لم تعد تتعدى تلك الورقة.. هو أسير لها وهي وهمه المميت..
المطلب الثاني(جماعي)
لوحة الفريق

********
المرحلة الثالثة