عندما يتوقف بنا النبض على ضفاف التيه
تبدأ الروُح بالإستغاثة

وتبدأٌ الزفرات بالفرار
والحروف بالإحتضار
وعندها فقط
يَضيءُ بارقٌ الأمل على أعتاب همساتكم
ليُنعش أرواحنا بوِصال نبضكم

!
!

!

مساؤكم شوق