دخلت الموضوع وأنا أعتقد أن القلم ( اثنين ) وأن قسمة الإفصاح عنهما ستكون بالتساوي .
ووجدتني حائرة ومُقِرة بهذه الحيرة في أروقة تلك الأقلام .
كل قلم يصب حبره من معين فكر صاحبه .
الفكر الذي هو بحر الاختلاف الذي لا تكاد تقف له على مرفأ.
لله در قلم خط هذا المقال .
وشكرا لناقله وجميل ذائقته .