وها انا قد أصابني الدوار وقد عشت ألم وغصة الحوار
ولم أقرربعد وأنا انظر لقلمي
هل ابقى داخل الدار أم أرحل مع الحيرة وهذا الجمال في المقال
تشتت قلمي
ولم يبقى غير فكري
احاول السؤدد منه نحو ثقب الامل ونور الحياة في موج عاتي وبركان حارق ومداد يزيل الغمة ويرفع العمش عن النظر
الأقلام أنتهى زمنها
ويلوح في الأفق الفكر الذي يرسم خطوط وجرات هذه الأقلام
الياقوتة
هنا واقع من مشاعرك في الرد
فلكـ جل التقدير
حفظ ربي أصدافك