أبو إسماعيل صدقت:



( .. ولكن يجيب عنه شعره فيسكتهم جميعا ).


أنام ملء جفوني عن شواردها *** ويسهر الخلق جراها ويختصم



مات .... والناس تختصم في شعره ... فيدافع عنه قوله.



خالص شكري وتقديري أيو إسماعيل.



طيب الأصل.