اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة مصلح مشاهدة المشاركة
يا إبراهيم :

رثاءٌ للأديب ومن أديب ..

كلاكما شاعر وحين يرثي شاعر مثله
يكون الرثاء بشكل آخر ؛

أنت دائما شخص آخر في حضورك
وفي كتاباتك وفي توهجك .

قصيدة تأبينية إن جاز التعبير
تحوي بداخلها رثاءً للقصيد بموت غازي ؛

حقا يا إبراهيم إنه مختلف حيا أو ميتاً
وأنت مختلف كتبت أو حتى ظللت مجافيا للمحبرة ؛

(أنتَ في سكوتك حتى قصيدة) / وما أجملها

لك ودي المعهود وقلبي الودود للقائك
كم أنا في لهفة ؛

أخاك/أسامة
..................


أخي وصديقي: أســــامــة..!

كما أنت دائماً..

تحمل الروعة في حقائبك..

وتخبئ الدهشة

بين كلماتك..

..

أسعدني حضورك..

ويشرفني هذا البهاء الذي تحمله

نسائمك..

دمت سعيداً..

أيها الراقي جداً...

..

محبك:

مجنون أسماءْ..