تظل لحظات الوداع مؤلمة ولكن أحيانا هي أمر محتوم علينا أن نرضى به شأنا أم أبينا
فالحياة لقاء يتبعه فراق واجتماع يعقبه وداع ويبقى الأمل هو ذلك النور الذي يفتح لنا
بابا وأملا في العودة من جديد .

شكرا لك ( حسن المدخلي )