كنت دائما لي الشاطيء الذي ارتاح بالقرب منه ولازلت لي الوطن الذي اشعر فيه بالامان
انت وطني وملاذ حزني وفرحي
كنت دائما لي الشاطيء الذي ارتاح بالقرب منه ولازلت لي الوطن الذي اشعر فيه بالامان
انت وطني وملاذ حزني وفرحي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
يحصل هناكـ امتزاج الحب بالكره , فلا يعيق طريق المضي للحياة
مع ذلك سنحمل في قلوبنا أمنيّة للوصال ..!
وحِزَم من الحنين..!
وعدتُكِ .. !
وعدتُكِ أن لاأحبكِ ثُمَ امام القرارِ الكبيرِ جَبُنت
وعدتُكِ أن لااعودَ وعدت وأن لااموت اشتياَقاً ومت
وعدتُكِ أن لااقولَ بعينيكِ شعراً وقُلت
وعدتُكِ أن لاأكون ضعيِفاً وكنت
فلا تأخذيني على محمل الجَدِ مهما غَضبت مهما أنفعلت مهما أشتعلت مهما أنطفئت
لقد كنتُ أكذبُ من شدهِ الصدق
والحمداللهِ اني كذبت
التعديل الأخير تم بواسطة love_crezy? ; 12 -11- 2010 الساعة 02:48 PM
:
حتى أفضفض أحتاج
للهدوء ودواخلي ترفضه ..
للدمع وعيني تكابر ..
للمسة يد لا تبتلعني ..
لعينين لا أغرق فيها ..
لقلب يكمل ماتبقى من (فضفضة ) !
:
إذا تم العقل نقص الكلام *