اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق مشاهدة المشاركة
تظل لحظات الوداع مؤلمة ولكن أحيانا هي أمر محتوم علينا أن نرضى به شأنا أم أبينا
فالحياة لقاء يتبعه فراق واجتماع يعقبه وداع ويبقى الأمل هو ذلك النور الذي يفتح لنا
بابا وأملا في العودة من جديد .

شكرا لك ( حسن المدخلي )
لربما الباب قد لايكون مؤكد فتحه واما الامل فلابد ان نعيش عليه ..
استاذي الشفق مرورك رائع كروعت حضورك ..
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي