تقول والنشيج قد علا منها معنى البكاء:
فرَشتُ له من الفرح شهقات
ومن جمال الحياة أنوثة صافية ،
داريتُ مرارة قسوته
وحرتُ كيف أغيّرها لحنان !!
قبلته بكل زلاته وعيوبه
ثمّ تركني أبحث عن عصا أتوكأ عليها
من صدمة دهست قلبي، وجعلته أعرجًا !
سيّدي حسن المدخلي
كم تخجلني بحضورك الدائم
وحرفك الذي يستحق انحناءة شكر
وعطر يفوح بشذى التبجيل.
مودتي.