ترفُ الحرفِ كان هُنا .

ولجتُ فيهِ ,
فأنتابني مسٌّ من نقاءِ الرّوح
التي عُزفتْ هُنا.


تفاصيلكَ أنيقةٌ سيّدي الشّفق
كن بهذا السموّ أبداً

ودٌ يمتدّ

.