لعلك قصدت أنها الحياة ، و أن كلماتك الضياء !
في ظلّ تقاسمكما الرُّوح لن يكون غير هذا
في صفحاتك نوقن أن الوفاء مازال يتنفّس ..
أدَامه الله لكَ وعليكَ أيُّها الشفق..
لعلك قصدت أنها الحياة ، و أن كلماتك الضياء !
في ظلّ تقاسمكما الرُّوح لن يكون غير هذا
في صفحاتك نوقن أن الوفاء مازال يتنفّس ..
أدَامه الله لكَ وعليكَ أيُّها الشفق..