{::!::}
.
.

.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
\
أتَعلمونْ بأنيْ مُعلقةَ ما بينْ تَلَابيبْ الَبقاءَ و الرَجوعْ إلىْ حيثُ أكونْ
وَلَاكنْ خَلَاياَ الَخَوفِ تُشقينيْ عَلىْ غِرةَ تفكيرْ مُعوجْ .. سيُنهيْ ماَ تبقىْ مِنيْ
بِلحظةِ تَعجُلَ لِرسمِ مسارِ مُستقبل السرابْ والذيْ لمَ تُتقِنْ فُرشتيْ إدراكَ
ملامحهِ للآنْ ..|,
\
[ .. سَتقتُلَنيْ الَحيرةَ بِلَاَ شَكْ.. ]

,