يحكى أن ضيفًا نزل يومًا على الخليفة عمر بن عبد العزيز،
وأثناء جلوسهما انطفأ المصباح،
فقام الخليفة عمر بنفسه فأصلحه،
فقال له الضيف:
يا أمير المؤمنين،
لِمَ لَمْ لاتأمرني بذلك،
أو دعوت من يصلحه من الخدم،
فقال الخليفة له:
قمتُ وأنا عمر، ورجعتُ وأنا عمر
ما نقص مني شيء،
وخير الناس عند الله من كان متواضعًا.
(لا أعتقد بأن بعد هذا التواضع تواضع)

يعطيك العافيه حياتي خزامى
ادهشني ذالك الرجل هامه كبيره في الهند
مسؤول كبير ومع ذالك كله

هو قمه للتواضـع والحب والرحمه
وصدق رسولنـا اللذي لا ينطق عن الهوى
لا يدخل الجنه من كان في قلبه مثقال ذره من كبر

ولكن ياللأسف بزمننا اليوم
أصبحت صورة التواضع على وشك الإنعدام

التواضع ميزه وشرف لمن يتحلى به
جعلنـا الله ان نكون منهم
لكي ودي وتقديري

تحيتي لك

عيووووون المهااااا