[
كفاك ظلماًوكفاك جروح
وكفاني عشت كمتهم مذبوح
فان لم تكتفي
هات مابقى من عثرات وكسرات
الم تكتفي


بذرف وسكب مدامعي بلا حساب
الم تكتفي
بعمر ضاع بركضه وراء سراب
الم تكتفي
بامالي واحلامي وقفتها عند باب
الم تكتفي
بسد سورك العظيم امامي كحجاب
مهلا ثم مهلا ثم مهلا
فانا قد سئمت من اسرك لي
وازهقت روحي بسبب غدرك بي
فلم اعد ابصر الا سواد احتوائك لي



ارجوك واتوسل اليك

رغم اني اعلم يا,,,,,,,,,,,
ان حرمانك هو حرماني
وانتحارك هو انتحاري

.......



وجرحِكَ .. وأوغل سهمه في شرايينكْ ؟ !!
قرأتكِ:
مجروحةً مقتولةً في عشقها ..
وقرأتـُه :
جارحاً ميت القلب والضمير .. !
قفي سيدتي لا تستسلمي أبداً
قفي على قدميك وتقدمي بخطىً الواثقة
وامسحي براحة كفك اليمنى فوق كل جرحٍ بدا لكِ بقصد أو بدون
وانتظري ..
إنتظري ثورة السُهد والحنين .. حين يكتوي بالأنين ...
لتشهدي كيف أن للسماء عدالة .. وكما تدين تدان .
وصدقيني يا مهـااااوي
ستجدي الترياق ويتبدل الحال ،
وسيُوهب لكِ حباً نادراً من جديد .
. . .