أسموه الطائر الحزين ومنذ أن تأملتة على الشاطئ وأنا صغير أحسست أنة يشع فرحآاا وأن بياضة يطغى على بياض الشروق وضحكة الشمس وهاهوو حالي تكسوه لمسة حزن لاكن البهجة تلازمني حتى إذا مااكفهر المساء وتلبدت سمائـــه باالسحاب
هذا ماتعلمته وتذكو جذوتة كل ما حل بناالعيد فما أروعك أيها المتنبي فيما خلدتة بوجداني عيد بأي حال عدت ياعيد فهي الفرحة التي تكسوها لمسة الحزن ...