حرفك يالهفة دوّامة ملونة مُغرية، تسحبنا بهدوء.. هدوء
ولانتنبّه إلا ونحن نمارس الإختناق، والإنبهار يجرّنا إلى الأعماق مزيداً من غرق..
كيف انتهيتِ بآخر لايشبهه ، بعد أن أنعَش التعلّق به صدورنا..
كيف عكستِ اتجاه ريح السكون إليه وكنتِ آمنة وكيف تركتِنا مرتعشين..!
ثمّ لماذا ننتهي ؟
يالجنون الأدب ، ويالجماله ، وتربيتته الحانية حين يأخذنا إليه !