الشعب العراقي يحتاج للحظات فرح حتى لو كانت عن طريق الكورة لا اعلم لماذا اعشق الماضي احب ان ابحث عن امجاد المنتخب العراقي واساطيره العظماء أحمد راضي وحسين سعيد ومنتخبنا ايضاً مع ماجد والنعيمة وعبدالجواد ثم سامي والعويران وووو ... كنت طفلاً .. حتى لا يعتقد البعض أمراً أخراً
الآن لا استمتع بمشاهدة المنتخبين لا اعلم لماذا مجرد امنيه فقط ان اجدهما ضمن صفوة الفرق
العراق بشعبه عظامه ابديه للعرب
للأسف ومن سوء حظي لم أفقه في الرياضه إلاوسـم6 كابتن المنتخب إلاأن العويران والمهلهل والهريفي والثنيان أحبا ان يكون للصغارامثالنا الحق في التفاخربمنتخبنا وإن كان هذا التفاخر قد شرب عليه الدهر..