:
حتى أفضفض أحتاج
للهدوء ودواخلي ترفضه ..
للدمع وعيني تكابر ..
للمسة يد لا تبتلعني ..
لعينين لا أغرق فيها ..
لقلب يكمل ماتبقى من (فضفضة ) !
:
حتى أفضفض أحتاج
للهدوء ودواخلي ترفضه ..
للدمع وعيني تكابر ..
للمسة يد لا تبتلعني ..
لعينين لا أغرق فيها ..
لقلب يكمل ماتبقى من (فضفضة ) !
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
عيدي مـبارك فيـك ياعـيـد الايـام ... حلـوه سنيني فيـك ياعـيـد روحـي
سعادتي في شوفتك حلم الاحلام .. شعري واحساسيس المحبه وضوحي
ان قلت لي كـل عام اقول للاعوام .. بدون شوفك هي سبايب جـروحـي
هنيت فـيـك العيد مـن فرحتـه قام .. هليت فيـك وجـاك عـطـراً يفـوحـي
انت المهم ومـن ملـى قلبـي هيـام .. حبيت اهنيـك يـاهـواي وطمـوحـي
عيد السنه عيدين بحساب الارقام .. وانت الهنا واعياد عمـري وروحـي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
ها أنتَ بالقرب منّي على بعد رمشتين ولكنّ هذا الحبّ يباعد المسافات ,
كم تلزمني من سنوات ضوئية لألمسك ؟ وكم أحتاج بعدها لأقبل كفك ؟ وكم أحتاج بعدها لأخبرك أنّي أحبّك !!
كانت لنا أيام.
وتعودتُ أن أراكَ جهاتي الأربع
فكيف أسير نحو مجهولك ..
وتعودت أن أستوطن أحشاء قلبك
فكيف أعيش بعد نفيك..!
وكيف أنجوا من لسعات إشتياقي
بعد رحيلك ..!
العضوالمنتدب
صحوت ابحث عن كوب قهوة ..
فـ إمتلأ صباحي برائحة اللحم
,
الذي يستحق ان يكون معي في العيد ..
رقمه غير مسجل في سجل هاتفي
ساصل اليك ..
ضروري ان اقول لك اليوم "كل عيد وانت بخير" ..!!
,
,
كثير من الوقت ألصقت بخارطة ملامحي بسمة ..
مع أن الوجع يسكن خلايا النور والعتمة .
العضوالمنتدب
المجاهرة بالألم تسول " شفقة "
والتستر عليه إعلان " نعي "
وبينهما لن يصلح الدمع ما أفسدته قلوبنا !!
~ ,’ آلكلمة كآلسهم حين تنطلق لآتعود ,’ ~
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة
لأتوه, أغمض عيني وأسمع موسيقى
أجدكــ في حلم, لتكون أمان أكتسبه من خيال
لا يبقى الخيال وتبقى أنت
ولأستيقظ منكــ, لأبعدك من الحلم.. أستحضرك في الحقيقة!
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
و من عودك تعَزف لي لحنَ ( ن ) مآله شبيهْ
و بَ صوتكُ العذبّ تغنيْ " آسكن عيونيْ يالغلآ "
تبيْ رايي بّ لحنك و صوتكّ
تظنْينّ بَ يعجبهآ ولا لآ ؟
هكذآ تسألنيُ ؟؟
مآدريت انكّ تقتلني بالورييَد
و ابتسمّ لكْ اقول :
حيلْ بيعجبهآ و فيهْ احد يسمعه صوتك
و بهْ مآيعجبُ !
و ترد تسأل : طيب و شكلي ؟!
لبسي و شعري !
ظنك بتعجبُ فيني ؟
و اردّ : كلكّ على بعضك حلآ !
تقولُ :
بخوفّ : طيب لو كآنت غيري تحب !
وقتهآ وش بَ اسويُ ؟
و آقولُ :
تععَآآآآآآآآآآآل لي !
بَ احضنك وقت مآتحتآج لـ آنسآنّ !
و لوّ غيركْ كآنت تحبُ ،
هيّ الخسرآنهُ و مآعليهآ حسوف !
تشكّرنيْ و انا آشكركُ على..
جروحكّ و عذآبي !
تمشيَ لههآ و انآ لكُ امشّي !
تهديهآ قلبكْ وانا اهديتكُ كلّ دنيآي
و أغنّيلك ،
وكل موّال من عيني .. .
يطير هناااك يم عينك !
غريبه شلون ما حسيّت ..
ولا شمّيت :
عطر هذا السؤال الليّ ،
يفوح بـ داخل ضلوعي ..
و يشعل كل مواويل الحزن ويقول :
يا عمري قول بس .. .
وينك ؟
أنا مرّيت ،
مثل ماجيتني بين الحنايا ..
و إدمعت عيني !
مثل هذا الحنين اللي .. .
يتلفت داخل سنيني !
أنا مرّيت بين الناس ،
أبيع أيامي أحلامي ..
أضيع و مو مهم ضايع !
أبيع ومومهم بايع ،
أنا العايش عشان أشري فرح لحظه .. .
من سنينك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تبقى الحقيقه مراد كل البشر
ولكن اذا كانت ربما مؤلمة
أو قاتله !!
فربما الابتعاد عنها أفضل الخيارات
وتبقي في نفسك الوهم لتحيا
أخترتك يا الوهم !!
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
مواجهة الحب, كما في مواجهة الموت ,نحن متساوون..
لا يفيدنا شيء : لا ثقافتنا..ولا خبرتنا ..ولا ذكاؤنا .. ولا تذاكينا
نذهب نحو الأثنين مجردين من كل الأسلحة .. ومن كل الأسئلة ..
لذا لم يعنني يوما أين ذاهب بي حصان الحب الجامح
مادامت حريتي معة تقتصر الموت بسببة او الموت دونة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
سُمّ فراق .
ـتَأخّرتَ ! وَما لَدَغ عَقرب السّاعَة شَيئًا سِوَى [ صَبرِي ] .. .
[ 12 ] :
يُسعدنِي .. .
أَن طيفي فِي الفراق لَا يعذّبكَ ،
و أَن ذكرَاي عندَ الرحِيل لَا تتعبكَ ..
و أنّكَ تقسُو عَلى حنينكَ ،
و أنّكَ تُجهِز عَلى إشتياقكَ !
و أنّكَ .. و أنّكَ .. و أنّكَ .. .
و أَنّكَ تنسَى حينَ تبتَعِد .
[ 3 ] :
كُن بِـ خَير ,
فـ وحدَه مَا يقتلنِي ..
فِي غيابكَ :
هو .. .
حَالكَ بَعدِي !
[ 6 ] :
ربّمَا أسعدتنِي ،
ولكِن مَا الفائدَة ؟
إِن كُنتَ قَد [ أتعستنِي ] .. .
بالقَدر ذَاته !
[ 9 ] :
أحببتُكَ ،
قبضتُ عَلى الجَمر ..
مشيتُ عَلى الشّوك ،
ومضغتُ العلقَم !
شُكرًا لَكَ .. . ما قتلني لدغ عقارب إنتظَارك ، بالقَدر الذّي قُتلتُ به قبله بـ سُمّ فراقكَ !
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
عندمك تفاجئك طعنة
وتأتيك من الخلف صدمة
فتسكنك خنقة وتغلبك دمعة
فأنت هنا بحاجة لرصاصة رحمة