أهلاً أبا عبدالعزيز
أتحفتنا برائعتك
كم هي جميلة يا احمد
والليلُ مهما بَدَتْ أنيابُهُ غَضَبًا = فإنهُ بضياءِ الفجرِ ينتحرُ
إنْ ينطِقِ اليومَ في ساحاتهمْ شَرَرٌ = غَدًا سينطقُ في ساحاتنا الحَجَرُ
دمت متألقاً أبا عبدالعزيز
نعم يا أبا فهد
غدا سينطق في ساحاتنا الحجر
ذوقك هو الأجمل ياصديقي العزيز
بك يزهو المكان ياصدى الوجدان ..