وعند حُلول هذا المساء
سيُخيّمُ الصمتُ على ردهات روحي
ويستعمرُ الشُرود على أعماق فكري
وسيعبثُ بي الجنون كالعادة
!
!
!
مساؤكم حنين
وعند حُلول هذا المساء
سيُخيّمُ الصمتُ على ردهات روحي
ويستعمرُ الشُرود على أعماق فكري
وسيعبثُ بي الجنون كالعادة
!
!
!
مساؤكم حنين
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟