السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دائما مع نقاش كل قضية اما ان تأخذنا العاطفة في الرد او المثالية الزائدة
من المستحيل أن يصدق عاقل إن من يعلم كتاب الله سيتحرش بطالب هو
في منزلة أبنائه قد تكون هناك حالات شاذة فالنفس أمارة بالسوء لكن
يبقى معلم القرآن منزه إن شاء الله من مثل هذه الشكوك والأفكار .
ربما كان القرار مبني على السعودة قدر الأمكان لكن مثل ما تفضلت

الأخت الياقوتة قليلا ما تجد من السعوديين من لديه شهادات معتمدة ومجازة
لتعليم القرآن بينما نجد ذلك الأمر موجود عند الأخوة العرب خصوصا المصريين واليمنيين والسوريين
فنحن هنا نبحث عن الفائدة لأبنائنا وهؤلاء المعلمون هم الأولى خصوصا وإن الأمر يتعلق بكتاب لله
الذي لا يعترف بجنسية محددة أو شخصية معينة .