ان افكارنا هى المسبب لعواطفنا لذا يصبح
الاتزان العاطفى ممكنا فقط من خلال تصحيح افكارنا والفهم الخاطىء

الواقع هو الذى يقود اضطراباتنا العاطفيه
هو الذى يخلق الخوف والتوتر والافكار السلبيه
كلما امكنا من تفكير دون افكار مغلوطه كلما تمكنا من طريقنا
وشعورنا اتجاه الحياه وكلما تمكنا من حب حياتنا اكثر



بالفعل التغيير العملي يبدأ بتغييرالقتاعات

وتصحيح المفاهيم وتعديل التوجهات .

شكرالك أختي على هذا الطرح