و لن اهتم له ..
و
يبقى طموحي هو اكبر مااملك
تعبت الله يكون بعون هـ [ القلبَ ] .. وبعـوني ..
تعبتَ من الوجيـه إللي تجـي وتروحَ ~ بـ { سهـولـه
وآنـآإ صعبـه كيفَ آصدقَ * خلوني * و * بـآإعـوني ..
وآقولَ ! الجرحَ ! و ! الزلـه ! منَ الـغآليينَ .. مقبولـه
و
غنـَآهـَآ رآشدَ وكِــنْه » يقصَدك « ..!
آنَتْ آلذيْ مآ يشبَهكْ ~ بـ الملآ حَيْ !!
.. و ..
أسهبت في الحنين ..!
| ولسوف يُعطيكَ ربكَ فترضى |
الحمدلله دائماً~![]()
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ألم أخبركَ ؟
أننّي شعرتُ بِكَ بـ صِدق ..
و إرتعبتُ عليكَ بـ ألَم /
و تمزّقتُ لَكَ بـ طمأنينة .. .
و تنازلتُ لكي تسعد ،
وتبعثرتَ لكَي تهنأ ..
وذبلتُ لكَي تسمو ،
و أننّي قَد أحببتكَ بـ جنون
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وتركت فيك سعادتي وشقائي
وتركت بين محابري أوراقي
وجدائلٌ ولهى عليها أناملـي
ومدامعٌ حرَّى بها أشـــواقي
وها أنذا أستحثّ ذاكرتك لتصحو من سباتها الكريه
نسيت إذن ؟!
فأهلاً بالتّعب وغيابكـ ،
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
وأنتم باردون أيضاً !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
ويعود ويجدد الامل بداخلي كعادته
’,
وافترقنــــآ .. ~
,’
وتبقى الذكريات تصاحبها الدموع
وتعود بي ذآكرتي إلى الوراء ..!
و تفتش لي في ذكريآت .. كُنتْ أريد نسيانها ..
ولكن لن أستطيع بعد الآن ..!
و ترافق ألحانها تنهيدة وجعي .. ودمع ألمي ..!
آهَ يآ ذكرياتي المؤلمة ... وحبي الخالد ..
و يادمعها ,
وش بك تجرّح يدّها .. ؟
هي ماغلطت !
و
عندك
أحرق كل غالي !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !
و أردت أن أصرخ في وجهك وأبكي منك,,
ولكني لم أستطع أن أرتكب ذنب يضاعف ذنوب أُخَر !
ﻷقعدن على الطريق و أشتكي
و أقول مظلوما و أنت ظلمتني !