اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسايم ليل مشاهدة المشاركة

الله يعطيك العافية استاذ حسن
في وقت التربية العلمية والتطبيق نجد الكثير من الطالبات مستهترات إلا من رحم ربي
لانعلم ماسبب هذا الإستهتار وكره التعليم
ونجد أيضا منهما عادات سلبية سيئة جدا مثلا ياكلون ويرمون بقايا الطعام في الأرض
بينما نجد مدارس الصين واليابان من انظف المدارس وهم غير مسلمين
ونحن المسلمين ولا نطبق
والذي أستغربه أيضا تكسير الزجاج في الطرقات
لااعلم مالغرض من تكسير الزجاج وأذية المارة ؟؟
أحس ان العقد من الداخل وسببها لانعلمه
مع اننا نتعلم النظافة من الإيمان ونجد التطبيق غير وعلى العكس تماما
وتجد أسرة بكاملها تذهب للتنزه وعندما تغادر تجد مكانها مزبلة ( تكرم ياأستاذي )
الظاهر الخلل في الآباء والأمهات !!
حتى الحرم المكي ماسلم من الوساخة !!!
هل الخطأ في طريقة التعليم أو طريقة التوجيه !!!؟
شكرا جزيلا لك



ويعافيك ربي ويكتب لكـ الخير في كل مكان

في وقت التربية العلمية والتطبيق نجد الكثير من الطالبات مستهترات إلا من رحم ربي لانعلم ماسبب هذا الإستهتار وكره التعليم .
ربما نجد قلة المحفزات للنتيجة التعليمية عند هذه الفئة ذات المستوى المتدنى والقليل من التحصيل وهذه سمة للتبرير في داخل الطالب ليفرض له شخصية ويسجل له حضور بالمدرسة ولكن في سلوكـ خاطئ لا يعرف نتيجته الآن ولكن بعد فوات الآوان .
ونجد أيضا منهما عادات سلبية سيئة جدا مثلا ياكلون ويرمون بقايا الطعام في الأرض .
هنا عادة اكتسبت بالتوارث من جيل لجيل بالمدرسة فقط يحتاج توجيه وتوفير الاشياء الضرورية ورسم خطة بسيطة لتغير نمط ومكان أكل الطعام والمتابعة من قبل الإشراف اليومي وتعزيز السلوك الإيجابي من خلال الحصص الدراسية ولو لجزاء يسير بالتذكير بعظم النعمة وتقديرها واحترامها في ظل الدين والشريعة فالحصة ليست للمادة والمحتوى فقط .


بينما نجد مدارس الصين واليابان من انظف المدارس وهم غير مسلمين
ونحن المسلمين ولا نطبق .
هم تشبعوا القوانين لديهم قبل التطبيق ونحن نريد أن نطبق بدون ما نتشبع داخلياً.
الأمر ليس له بالدين بيننا وبينهم بل فهم ووعي ما داخل القانون وما يحكمنا هو القانون الرباني الذي متى ما طبقناه كنا كما هم أسلافنا عندما كانت اوربا برمتها تعيش عصور الظلام .

والذي أستغربه أيضا تكسير الزجاج في الطرقات لااعلم مالغرض من تكسير الزجاج وأذية المارة ؟؟
هذه يرجع لأمر التربية المنزلية ومدى غرس القيم والمبادئ في داخل أي شخص وما نلاحظة من مثل هذا السلوك يعود في المقام الأول أنه ليس هناك عقاب لا من مارة ولا من أب حينما يشاهد إبنه ولا يعير الآمر بال حينما يبلغ بمثل هذافتكون النتيجة عكس " إماطة الآذى عن الطريق صدقة " .

أحس ان العقد من الداخل وسببها لانعلمه
مع اننا نتعلم النظافة من الإيمان ونجد التطبيق غير وعلى العكس تماما
وتجد أسرة بكاملها تذهب للتنزه وعندما تغادر تجد مكانها مزبلة ( تكرم ياأستاذي )
الظاهر الخلل في الآباء والأمهات !!
حتى الحرم المكي ماسلم من الوساخة !!!
الأمر وعي وثقافة وأحترام المكان في المنزل يكون سلوكنا غير وفي هندامنا نمطنا مختلف وعندما نخرج عن هذا الإطار تبان الصورة الحقيقة لداخلنا وتظهر لنا هذه الأفعال وهي الحقيقة المرة التي يجب أن يعرفها كل شخص منا "سلوككـ هو شخصيتكـ "

ربما رحلت لغير منهجيتي بالموضوع وشرد قلمي وراحت أفكاري هنا وهناك فوجدت هنا متنفس لبعض المنغصات لكـ

مروركـ فيه شكوى الحال
رسم ربي لكـ دروب خضراء ومناظر تذهب عنك الحزن

دمت بكل ود