من يعرف لي ذا القحم من هرجه
أنا نسختوها مثل ما هيه
اعرفوه بس 

ما أروعها من مشاهد وما أروعه من تاريخ جميل
كانت في الماضي السيول لا تنقطع كل سنة مع الخير والأمطار والخضرة والمعاميل
أذكر في عام 1406 وأنا في 18 من عمري خرجت مع خالي وابنه نساقي مبلد
وسرينا في ليلة قمراء نفجر أحد العقوم الكبيرة جنوب حي المكرمية وكان السيل كبير جدا
والعقم على وشك الوقوع وبدأ خالي يحفر مخبارة وأنا بجواره وقفز بعيدا فجأة وبسرعة
وإذا بالعقم ينكدف فجأة وأنا واقف فوقه وجرفني السيل مع العقم .
سقطت وأصبت بشعر في ساقي وكانت ليلة لا تنسى .
موضوع جميل ومشهد ممتع
شكرا ضوء الحقيقة