الله يستر من هذه القصور وارتفاع أسعارها ولن يتوقف بريق الماس عند 25 ألف بل سيزيد ويعلم الله أنها أنهكت جيوبنا ولكن لا حياة لمن تنادي

فالإنسان أصبح يعيش في هم فمن هم المهر إلى هم الذهب إلى هم الذبائح إلى هم القصر وغيرها ولكن ستمر على بني آدم أيام تكون أفراح الزواج أشبه بالمآتم بسبب التكاليف والديون وستذكرون ما أقول لكم .....