اشكرك على الموضوع الجميل.
هل طيبة القلب وحسن النية في التعامل مع الناس تعتبر غباء ؟
في زماننا يحسبونه غباء،لكن من تشرّب قلبه سيرة المصطفى اعتبره قوة.

ام ان الانسان يجب ان يبقى صامتا ولا يتحدث بما يدور في

خلده لكي لا يستهزء به ولا يفهم كلامه على منحى اخر ؟
دائما اضع نصب عيني:
ما ندمت على سكوتي مرة، ولكن ندمت على الكلام مراراً.

فماهو شعورك عندما يساء الظن بك؟
لاانكر بانني يصيبني الحزن وافقد لبعض الوقت الثقة بمن حولي ولكن ارمي بحملي على الواحد الاحد.
و كيـف تتصـرف فـي هذآ الموقف ؟
لااستطيع أن احدد ردة فعلي،لعل الله ينزل على قلبي السكينة حينها ولكن أنا طبيعتي الهدوء ولا احب الجدال وأي موقف اتعرض فيه لااساءة الظن لاانسى"حسبي الله ونعم الوكيل"