كأنَّهـا هِيَ `!

[علي بن حمود]

يقول أحدهم : الكتابة هي حالة لاوعي
وأقول : للقراءة طقس تشتد فيه حالة اللاوعي ، وتستمر
+
تغشاني ساعة كالأخيرة !


لبياضك الشكر

[..انتظار..]

بنت المدخلي :
لأنها الثانية عشر ولأن الانتظار يفسد الرونق ، كوني كأنت فقط ..

حسن مشهور :
ألبست ساعتي لوناً فسفورياً , بعد أن جهلناها في الظلام.. شكراً لك

دفء الشتاء :
وألبستها أنت شرشفاً , فلم تعد تظهر عقاربها ! أشكرك.

رجل مذنب :
قد لاأعرف لكني سأكون بخير .. شرّفني حضورك.

وجود :
مرّرت لتطمئن على سير الحروف، فاطمئننتُ بها .. شكراً لك

سيرين :
الآن تمنيتها أن تطول لتجلسوا إليها أكثر .. أشكرك ياذات الاسم الرقيييق كنسمة

محمد القاضي :
لم تُبقي لي ماأقول . هي كذلك ، ولو أسهبتَ لربما لم تعُد هي ! امتناني لردّك .

علي :
إن غشيَتك الأخيرة فسأطمئن إليها , فلا يُغشي إلا البياض ! شكراً لاستمرار لا وعيك هنا.