قرأت هذه القصيدة للمرة الأولى في جدة ، كنا سوية أنت ومعاذ ومحمد وأنا
واليوم أقرأها وكأني أسمع عوف الكمان للمرة الأولى
بالمناسبة ، لازلت أحتفظ بنسخة منها بخطك ، ونسخة أخرى أسمعها بصوتك

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي