عندما يصبح ذلك العاشق هو الماسترو الذي يتحكم
في عزف تلك السيمفونية الرائعة هنا سنجد انفسنا
أمام ألحانا مختلفة وعزف منفرد لا يتكرر فنجد تلك
الآهات وانسكاب العبرات وتعالي الابتسامات وتجدد الذكريات
بعثرة فلملمة من جديد يضحك فيرسم البسمة ويواسي فيمسح الدمعة
فهو من يزرعك بين الغيمات ويزلزل أركان الذكريات ليقيس النبضات
هنيئا له إن عزف من خلالك أرق الألحان وشدى بك أجمل الكلمات
شكرا لك ( توليب )