السعادة مطلب أساسي لأي إنسان على وجه الأرض
حتى الذي يعمل المعاصي يريد إسعاد نفسه ولكنها سعادة مؤقتة سيندم عليها
إن لم يوفقه الله للتوبة الصادقة
فمن أراد السعادة الحقيقية فعليه بتقوى الله عزوجل في السر والعلن
ومتابعة الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام
والتمسك بهدي صحابته الكرام رضوان الله عليهم
جزاك الله خيرا وبارك فيك أختي الفاضلة