أكاد أجزم أنه لا يوجد صحفي على مستوى العالم حيادي
كل صحفي يتأثر بيئته وسياسة حكومته أو حزبه أو المقربين إليه
أو ذوي المصالح والنفوذ
فمهما أعجبنا بأحد من الصحفيين من كتاباته ونقاشاته وطرحه والقضايا التي يتكلم عنها
إلا أنه لابد أن تجد له يوما مقالا خارجا عن قناعاته
لكي يزلف لفلان أو ليمدح علان أو ليرفع من شأن شركة معينة أو دائرة حكومية أو خلافه

شكرا قلب الوفا