قول شاعر متشائم
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه
صعب الأمر عليهم ثم قالوا اتركوه إن من أشقاه ربي ليس أنتم تسعدوه
قول شاعر متشائم
إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه ثم قالوا لحفاة يوم ريح اجمعوه
صعب الأمر عليهم ثم قالوا اتركوه إن من أشقاه ربي ليس أنتم تسعدوه
من طرف الحمقاء
أن هناك أحمقين ارادا السفر وفي سفرهم قال الأول للثاني ماذا تتمنى قل اتمنى قطيع من الماعز قال الثاني اتمنى قطيع من الذئاب تأكل الماعز التي في حوزتك ثم تعاركا فاتفقوا على أن يحتكموا لأول طالع لهم من الرجال
فوجدوا رجلاا معه عسل فقالوا له حكايتهم فقال أقسم بالله إنكم أحمقين كما أصب العسل الآن فمن الأحمق الآن كلهم
مابين عبدالملك بن مروان وعربي
حضر الغداء عند عبدالملك بن مروان فقال لخدمه أتتي بعربي يأكل معي فوجدوا عربي فقالوا لهإن أمير المؤمنين يريدك لتتغدى معه فلما حضر قال له عبدالملك بن مروان تفضل فاراد عبدالملك بن مروان المزاح فقال أراك تحقد على الجدي كأن أمه نطحتك فقال الأعرابي أراك تشفق عليه كأن أمه أرضعتك.
ذكرني فوك بحمار أهلي
يحكى أن شخص كان يبحث عن حمارين قد ضاع عليه فذهب إلى السوق يبحث عنهما فوجد إمرأة منتقبه فظل يبحث عنها ويطاردها حتى أسفرت فوجدها فوهاء(والفوهاء كبيرة الفم طويلة الأسنان) فقال ذكرني فاك بحماري أهلي وقال منشدا
ليت النقاب على النساء محرم كيلا تغر فبيحة إنسانا
أفطر رجل في شهر رمضان
قال القاضي لرجل لما أفطرت رمضان قال صمت في النهار إلى اقتراب العصر فعمت زوجتي مامونيه(نوع من الحلوى وهي كلمه فارسيه) فسبقت يدي إليها وقال وفي اليوم الثاني عملت هريسه فسبقت يدي إليها فقال القاضي أما والله أن تصوم ويدك مغلولة في عنقك.
الفالوذج والوزينج
أختلف هارون الرشيد ووزيره على أيهما أطيب فقال الوزير إئتي بابو الحارث هو طفيلي فقالوا لطفيلي إخلتفا في أيهما أطيب هل
الفالوذج ام اللوزينج فقال تعالوا بهما فاكل من الأولى ساعه والثانيه ساعه فاستبطأه القوم فقال مارأيك ياااااااااابو الحارث
قال كلما أكلت من إحداهما أدلت الأخرى بحجتها
من الأقوال المأثوره عن الشيخ / الطنطاوي - رحمه الله - :
:
:
البعض يشتغل بالأدب .. ويفضله على العلم ..
وأين .. من .. أين ... ؟!
:
:
هناك .. من يحاول الكتابة ... قبل القراءة .... !
:
:
في الأدب ..
ما نكثر الحديث عن أنفسنا .. لزهو ولا لكبر ولا غرور ..
ولكنها صناعة الأدب ..
يسوغ معها .. مالا يسوغ مع غيرها .... َ
:
:
:
وما قبور الأماني .. إلا القلوب اليائسة .... !
:
:
:
ألا ..
ما أعظم فضل الأدباء
على الناس ..
ولكن الناس لا يشكرون ... !
:
:
:
لا خير في قوم ليسوا بناصحين ..
ولا خير في قوم لا يحبون الناصحين ... !
:
:
:
مآذن المساجد .. كأنها أصابع ممتدة .. بالشهااااادة .... !
:
:
:
الثوب القديم الذي .. تطرحه
قد يكون .. ثوب ( العيد ) عند أنااااس .. آخرين .... !!
كان النعمان بن المنذر دعا بحله , وعنده وفود العرب من كل حي,
فقال : احضروا في غدِ فإني ملبس هذه الحلة
أكرمكم فحضر القوم جميعا إلا أوسا,
فقيل له : لِمَ تخلفت؟
فقال: ان كان المراد غيري فأجمل الأشياء أن لا اكون حاضرا,
وإن كنت أنا المراد فسأطلب ويعرف مكاني.
فلما جلس النعمان لم يرَ أوسا,
فقال: اذهبوا الى اوس, فقولوا له احضر آمنا مما خفت.
فحضر فأُلبس الحله فحسده قوم من أهله فقالوا للحطيئه: اهجه ولك ثلاثمائة ناقه.
فقال الحطيئة : كيف أهجو رجلاً لا أرى في بيتي اثاثاً ولا مالاً إلا من عنده؟
ثم قال:
كيف الهجاء وما تنفك صالحة /// من آل لأم بظهر الغيب تأتيني.
فقال لهم بِشر بن أبي خازم أحد بني اسد بن خريمه: أنا اهجوه لكم فأخذ الإبل وفعل
فأغار أوس على الابل فاكتسحها فجعل لا يستجير حيا إلا قال: قد أجرتك إلا من أوس.
وكان في هجائه إياه قد ذكر أمه فأتي به فدخل أوس على أمه فقال: قد أتينا ببشر الهاجي لكِ ولي ,
فما ترين فيه؟؟؟؟؟
فقالت له: أوتطيعني فيه؟
قال:نعم.
قالت : أرى أن ترد عليه ماله, وتعفوا عنه وتحبوه وأفعل مثل ذلك فإنه
لا يغسل هجائه إلا مدحه.
فخرج إليه فقال: إن أمي سُعدى التي كنت تهجوها قد أمرت فيك بكذا وكذا .
فقال: لا جرم والله , لا مدحت أحداً حتى أموت غيرك ففيه يقول:
إلى اوس بن حارثة بن لأم/// ليقضي حاجتي فيمن قضاها
وما وطئ الثرى مثل ابن سعدى/// ولا لبس النعال ولا احتذاها.
:
:
يحكى أن طيفور سمع رجلاا يقول المرأة الحسينه كالجوهرة الثمينه و صفاتها بأنها عاقلة رزينه و لاتتكبر وتكون في نفسها مسكينه ولاتخون وتكون في حدرها أمينه
الربيع بن الخثيم وابنته
قالت الابنه يابه أريد أن ألعب فقال إذهبي فلاتقولي إلا خيرا ولا تفعلي إلا خيرا
الحسن بن علي ابن ابي طالب رضي الله عنه قال
يابن ادم إنما أنت عدد فإذا ذهب يومك ذهب بعضك