الحقيقه ان عدد الإخوة اليمنيين في صامطه وضواحيها يزداد يوماً بعد يوم .طبعاُ اقصد المقيمين بطريقه غير مشروعه
هؤلاء الإخوه رغم علمنا بمخالفتهم لأنظمة الدوله إلا اننا سمحنا لهم بالعمل كما يشاؤون فهم غالباً قد امتلكوا السوق
يبيعون ويشترون يبنون ويهدمون واحياناً كثيره يضربون ويسرقون ثم يفرون دون خوف .والحق معهم فلم يخافون وممن يخافون ,
امن الشرطه يخافون ام من الجوازات الذين اذا قاموا بحمله ضد المجهولين كما نسميهم فإن حملتهم اذا طالت فهي يوم او يومين في العام ,اما بقية العام فهي ان جاز التعبير حملة الصداقه بين رجال الأمن والمجهولين من تعامل في بيع وشراء مروراً بالبناء وصولاً الى غسيل سيارات الشرطه في بعض الأحيان,فكيف بالمواطن العادي الذي قد يقع في فخ المجهول لأنه لايرى امامه سوى ذلك المجهول لأن المقيم بشكل نظامي قد ضاع في زحمة المجهول.