نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



لماذا ؟

منحت لقلبى الهواء

فلما أضاء

بحب كعرض السماء

ذهبت بركب المساء

وخلفت هذا الحبيب

هنا .. عند سور الحديقة

على مقعد من بكاء