لو قدر لي بأن أقف على منبر الأمم المتحدة مخاطبتاً العالم

لصرخت في وجه البشرية

بأن القطب الشمالي مازل في تحرك مستمر نحو الجنوب بدرجات ملحوظة
وبذلك فإن القطب الجنوبي يزداد صعوداً نحو مركز الشمال بنفس النسبة
وهذا ما أكتشفة عالم يوناني

خلاصة هذه المعادلة الغير مفهومة في ها الموقف تحديدا ً
هو أن تحرك القطبين نحو بعضهما ينتج عن تغير كوني رهيب
وهو



هو



هو



هو



هو



هو


هو



شروق الشمس من مغربها
وانتهاء العالم أجمع بكل ما يحوية من مآسي وجراح وخطوب

فعلاما كل ذلك الجبروت في الأرض مادامت النهاية حتمية

( جميل أن ندع الخطاب السياسي جانباً بعد أن فشل على كافة الأصعد ونتعمد الخطاب الروحي .... لبعث كوامن النفس المتحجرة )