وجل الشكر لقلمك أيها الفاضل

نايف

عندما أتأمل في تأريخنا في عاداتنا في تعاليم ديننا

لا أجد فيها ما يدعونا أو يربينا على تجاهل من حولنا ومعاملتهم بغلظة وجفاء

أو عدم احترام الآخر وتجاهل النظام

إنني إخشى أن تمر السنون والأيام وعجلة سلوكياتنا ساكنة لا تتحرك

كالماء الراكد يزداد تعفنا عندما يطول ركوده



وهناك

نجد الغرب والشرق

يتشبث بعادات نحن أحق بها

محترما

إشارة المرور... المشاة ... الأولية في الأمور عامة .... رمي المخلفات في أماكنها ...

إن هذه المظاهر وإن بدت بسيطة للناظر لها من بعيد

إلا أنها تكلفنا الكثير والكثير عندما

نتجاهلها